الهوامش الملقاة على الارصفة تثير الشجن ....
الهوامش الملقاة على الارصفة تثير الشجن ....
لسنا بحاجة للكتابة .. بقدر حاجتها للقراءة .... الواعية .. خوفاً من السير عكس الوجوه و ( واتصير كلات ) !!!!
الرؤوس المصطفة على خط الشروع تنفع ان تكون بوصلة لحظة السطوع !!!
الكتابة الاكثر تأويلاً .. هي الكتابة الاوفر حظاً بالقراءة ...
وتشتغل الطلايب ...
نمارس السنفرة احياناً .. حين لا نفهم ما نقرأ !!!
لا شأن لي بفهمك ما تقرأ .. لكن لا تسطُ بسخفك على الحروف !!!
الأزهار ألوانها زاهية جميلة
و لرحيقها تلتفت إليها لتقترب
عندما يموت الحس لن ينفع الضرب
فات الأوان
له دونهم .. هو .. على عتبة آبه المثير للجدل .. للنية المخبوءة تحت ازار من توت ... للاطعمة الفاخرة قبالة فمٍ يتكلف الشبع ... .. لـ كتب الشكر التقاعدية جداً ... للمرة بعد الأُخرى ... و المشهد يمارس نفسه ... لآيسلندا ... على نية الدخان .. لربطة العنق بلا مكابح جانبية .. للطرق الترابية .. و غبارها يشتم المارة ..
للتأتأة بعد عقود من السريلاك .. للأجساد المحشورة قسراً باللون ... للحنين على نية ( الونين ) .. له هو ... دونهم ... نبض شائك ..
لا تدسّ فيها ايضا بعضاً من غباءات الرجولة ... ومعمعة الانوثة الفجة !!