“ لنفرض أنني قررت أن أرسم إبتسامتكِ ..!
.
مَن سَيأتيني بورقةة بوسعِ السّماء ؟! “
،
“ لنفرض أنني قررت أن أرسم إبتسامتكِ ..!
.
مَن سَيأتيني بورقةة بوسعِ السّماء ؟! “
،
.
" كانت تعرفُ أنك لستِ لها ، لكنها لبثت مُصمّمةة
على أنْ ِتحبك بصمت ، لأنّ استضافةَِة وجهك ،
واستحواذَ خيالِهِا المضطرب على ِملامحك ،
ولو لبُرهةٍ قصيرة جدّا من الزمن ، كان كافيأ ، بالنسبةِ لها ،
لأنْ تقطعَ طريقَ الحياة المُفخّخ بالرّعب ، مُسلّحا بسلطةِ ألجمال "
-
وٍلكن ألحب الخالي من ألصداقةة ، من
الرفقةة ، من الإهتمام المشترك إنما هو
حب هزيل ، إنه ليس حبًّا بل لذة أنانيةة ،
وتفاهةة منمقة .
وإن مشيتي في جفافٍ
صارَ أخضَر
وإن تحدَثتي لوردٍ
صارَ يشعُرْ
وإن رآكِ الغيمُ في جوفِ ألسَماءْ
بكى لِحُسْنُكِ ثُمَّ أمطَر
وإذا إلقيت عيني بعينكِ
جاءَ صوتٌ داخلي "اللهُ اكبر "
لم يكن أوسمهم ، بل كان أكثرهم رجولةة ..!
لم يكن أشدهم ، بل كان ألطفهم ..!
لم يكن أفصحهم ، بل كان أكثرهم صدقاً ..!
ولم يكن يقرأ ، لكنه مُستعد لأن يسرق لي مكتبات الدنيا كُلها ..!
دموعٌ تملئ كؤوس الليل على كف القدر
تمسح الوسائد ما فاض منها انين لبعيد
السماء يسمع ابحثٌ عن حسناء لتنسينى صقيع المشاعر
ناس تجري النفاق في دمهم
عِندمَا يَنطفِئ شَيءٌ مَا بِداخلِ المَرءْ ،
لا تَعودُ القَصائِد وَ الأَغَانيّ تَعنيّ لَهُ شَيء*،
يُصبحُ كَـ مَن اسَتيقظَ ضَارِبًا بِـ يَديهِ عَلى صَدرهِ
رَباه..*كَان هُنا*شيءٌ يَنبض
وَلَازِلْت آَبَتِسَم : )
دُوْن ان تَكُوْن لِابْتِسَامَتِي صِلَةة
بِالْعَالِم الْمَقْتُوْل بِدَاخِلِي
قلبٌ مثقل بالخيبة*,*كيف له أن لا يبالي*!؟