.
اللون اكتشاف لقابليتنا لأن نكون لوحة
.
اللون اكتشاف لقابليتنا لأن نكون لوحة
المرأة وحدها تستطيع أن تحتفظ في داخلها بأمل لا يبرره شيء
لماذا نُفكر دائمًا في نهايات الأشياء رغم أننا نعيش بدايتها !!؟ هل لأننا شُعوب تعشق أحزانها ؟ أم لأننا من كثرة ما اعتدنا من الخوف أصبحنا نخاف على كل شيء ، ومن أي شيء !
حتى أوقات سعادتنا نخشى عليها من النهاية !
"خطأ الطبيب يُدفن تحت الأرض، وخطأ المهندس يقع على الأرض، وخطأ المعلّم يسير على الأرض!"
وإذا كان النفور من بعض الناس يُدرجنا تحت مسمى “نفسيه” فالمجدُ للنفسية اللي تُعيشك بسلام مرتاح البال لا لك ولا عليك
ألمجد للرسامين ، الشّعراء ، مؤلفي الروايات ، إلمغنيين ، آلعازفين علي ألالات الموسيقية ، ألذين لديّهم مواهب غيرت قبح هذا العالم كلمُا تحدثوا بلغتهُا
- أينّ ذَهبت أحلامُ الطُفولـه؟
- ذَهبت في جحيم قَلقُ البـالغين
في خضم حياة مليئة بالزيف وعبثية العلاقات، لا خير من اللجوء ألا إلى ضفاف كتاب ما ..
شعرت برغبة في البكاء عندما أخبرني أحدهم أنني قوية وأنه معجب بذلك، لا يعلم أنني فضّلت السلام بدلاً من المكافحة، وأن روحي تبكي من الوحدة .