أشعر بروحي تتهاوى ،
وكأني أقف على حافة هاوية
منذ زمن طويل ، لكن الآن
ولسبب أجهله تعبتُ
من هذا الوقوف
العبثي و المُهلك ،
أود السقوط بكل ما أوتيت من قوة ،
لا أريد أن أشعُر بي أبداً.
أشعر بروحي تتهاوى ،
وكأني أقف على حافة هاوية
منذ زمن طويل ، لكن الآن
ولسبب أجهله تعبتُ
من هذا الوقوف
العبثي و المُهلك ،
أود السقوط بكل ما أوتيت من قوة ،
لا أريد أن أشعُر بي أبداً.
"بينما كان أحدهما يقع أعمق وأقوى في الحب ، كان الآخر يخرج منه بانسيابية مخيفة."!
سيدتي عندما نلتقي تحت مظلة حبنا .... اتدرين ماذا أعد لك من هدايا اولها قلبى وحبى وبعض من ورود وكثير من الغرام
لا تفرّط في شخص يذكرك دائماً انه يحب عيوُنك، وإنّ ابتسامتك جميلة
وعندما يرقد الليل عندي يمازحني عند نوافذ حنيني يلقي بطيف بعيد يشد ناظري بالتمني انك انت
اقسم لك
انني لا احمل من كيدهن شيئاً ،
وانني احمل نوعاً من السذاجة ، ربما
ولكنك تستفزني ، كما لم يفعل احد من قبل
بكل صدق
منذ ان وقعت بك ، و اشعر بأنني ناضجة بطريقة غريبة
منذ عامينن في مكتبة المعهد،
صادفني رجلٌ سبعيني هادئ الملامح ،
اخبرني ب أنني اشبه حبيبته التي فارقها قبل خمس عقود ، احمل جمال عينيها ، و جاذبية شفتيها ،
و براءة ملامحها الشقية ،
حذرني من قص شعري ك فعلتها الغبية ،
و الا سيتركني عاشقي ، كما فعل هو
لكنه لم يعلم باان لاعاشق لي؛
وقصصت شعري
' إلى نفسي عِند بلوغها الثانية و العشرين ربيعاً '
طابَ مساؤكِ أيتها العشرينية
كيفَ هي إبتسامتك ،
أمازالت تسحر الناظرين وتعطي للحياة رونقاً ؟
هل حققتي ما كُنتِ تطمحين إليه ؟
سؤال غبي أليس كذلك ..؟!
أنتِ قوية لا أتوقع إستسلامكِ ابداً
مؤكد لازالت روحك جميلة ،
وتعطين الثقةِ العمياء و تسكبين محبتك بإفراط
أتذكرين عندما كنتِ تستيقظين باكراً وترتلين لحنَ السعادةِ في أرجاء المنزل ؟
لا أعتقد أنكِ إستبدلتي إنطباعك هذا
أيتها العشرينية ،
كوني كما أنتِ لأنكِ كما كنت ستبقين الأفضل والأجمل والأقوى وأنا أحُبكِ هكذا
ايييييييه وتمضي الايام؟!
صديقتي ،
وحدكِ تعلمين مساوئي ، اخطائي ،
و ذنوبي ،
و رغم كل هذا تتحمليني ،
تتحملين كلماتي المتعبة ،
عتابي البارد ، وانقلابات مزاجي ..
شكراً لكِ
شكراً لكِ من القلب ،
دمتي لي ❤️