أن تكون ظلاً لأحد فهذا يعني أن ترضى أن يكون قائماً وأنت منطرح على الأرض خلفه
أن تكون ظلاً لأحد فهذا يعني أن ترضى أن يكون قائماً وأنت منطرح على الأرض خلفه
و في قمّة التعب أكتبُ لك بعينَ واحدة و الأخرى مُغلقه بنصف عقل .. بنصف حديث ؛ و بقلبٍ كامـل
“أراقها كوكب في الأفق مرتحلٌ أم شاقها راهبٌ في الأرض منفردُ؟”
لا يهِمني من تَكون أنَا معك بما أراه منك لا بما يقوله الناس عنك
يكفيِّ أن تكُون هادئاً غيرَ مُبالي ومغلق شفتيك بإحكام وتنصُت لهراء العالم الذي لآيتوقف,كي يُمكنك تفادي كُل مايُثير الغثيان
ﻛُﻦ ﻭﺣِﻴﺪًﺍ : ﻓَﺎﻟﻮﺣﺪَﺓ ﺟَﻤِﻴﻠَﺔ ،ﻟَﺎ ﺃﻟَﻢ ، ﻟَﺎ ﺍﺷﺘﻴَﺎﻕ ، ﻟَﺎ ﻓُﺮﺍﻕ ﻭَ ﺭُﺑﻤﺎ ﻟَﺎ ﻣﺸَﺎﻋِﺮ
على الرغم من كل هذا الثبات الذي أظهره،ما كنت بحاجه لشيء أكثر من كلمه مطمئنه واحده،تميّل لقلبي برقّه،تهزم خوفي وتزيل عن كتفي ثقل هذا العالم
المجد للمُستمتعين بعزلتهم
الحنيهَ اللي بصوته تاخذنيَ لعالمَ ثانيَ.