أنا بقية المعنى الذي وقفتِ عليه فشقّ جيب حنجرتكِ
أغلب أدبيات الحب غائرة في الصوفية .. ذائبة في مفهوم الذات لا الآخر .. هي لا تقدم آخراً .. بل ذاتك التي شاركت جسداً آخر
سماحة العاشقين .. تمتعوا بالحب .. و اتركوا لنا حق كتابته ... سماحتكم : ابتسموا لصورة النص
حروف تستحق التأمل بلا شك