كنت تمرين أصابع في شعري .. تبددين الأفكار بالنشوة .. و أشم رائحة حجر جدتي .. ضربات كف أمي و هي تهدهدني للنوم ......... أيتمتني. ! جدااااا
لا يمكن للكاتب أن يقرأ ما كتبه إلا في حالة واحدة .. أن يبكي حين يقرأ ما كتبه .. هنا فقط تتحقق قراءته
من قال أن الأطفال لا يحفظون الوصايا ؟!! كانت آخر مرة يتحدث فيها أبي : حين تكبر ستحب أميرة .......... و نام دون أن يكمل قصتي ... و أحببتك .. دون أن نكمل قصتنا أيضاً
حين يلوذ الرجل بأمه .. فعليها أن تقلق عليه حقاً
لا أشبه الناس الذين يقرأون أقدارهم في الصحف اليومية على مؤشرات البورصة. . و لا أولئك الذين يعودون ليفرغوا الخيبة في قدور نسائهم. . لست قوميا و لا أؤمن بالأمة الواحدة ... لست دينيا حين يكفر الدين بالإنسانية .. لست سوى هذا الأسمر كقرص الخبز .. المتوسط كالقرب بين أمرين .. الذي يبكي حين يمد ابنه يده في جيبه فتلامس فخذه
لا يطعم الله الحب إلا للأفواه التي إن لم تصبه ماتت صمتا ... الحب ليس ترفا