نصف الكلام أنتِ .. و نصفه الآخر أكتبه عنكِ هنا
في الوقت الذي تحيط الاستفهامات الصامتة أجواء الحب .. فإنه لا سؤال يمكن طرحه ... تتولى الإجابة تقديم نفسها كل يوم لى شكل تصرف و سلوك
ليس مهماً أن تفهم تفاصيل الحب بقدر أهمية أن تعيشه
نحب كالأطفال ، نكبر فنرى عيوب من نحب ، و حدها المرأة التي تبقيك طفلاً يبقى الحب منتصراً في عينيها
ساسة العراق ـ إن كان فيكم من الشرف بقية ـ رجال دينه ـ لأن للعراق دين أنتم آلهته ـ : نحتاج لهدنة مع ملك الموت .. و بس .
قبل أن نفترق ، اسمحي لي أن أهديكِ بعضي الذي يخصكِ
لا شيء خارج المألوف و نحن نسير جنباً إلى جنب ، حتى و أنا أضمكِ من خصركِ .. لا شيء غير مألوف .. لأني أردت أن أضم الشارع من خصره كذلك .... و لم أفعل .
لغتكِ رداء يشفّ .. و أنا لص نظرات
الاعتراف بكِ فضيلتي التي لن أقترفها .. لأني أغار عليكِ .. كأي غبي حبٍ شرقي