مسّت خيط الشمعة فأشعلت ليلته بالسهر !
مسّت خيط الشمعة فأشعلت ليلته بالسهر !
المرأة التي تؤمن بالورد .. تؤمن بصورتها في الطبيعة
خدّاكِ .. الجنائن التي لم تُعلّق بعد !
الحياء يكتب عنّا .. كثيراً ... يُفسد الكثير من النصوص .. لكنه يُصلح صورنا في مرايا الآخرين الأحبة
النظرة الأولى بينهما .. النص الذي لن يُفسر أبداً .. هو نص صالح لقراءة اثنين .. هو و هي .. صالح للقراءة و إعادة القراءة على سبيل ذاكرة تحتفظ بمذاق كل شيء حدث حينها
في كل صفحات النوتة .. كنتُ أنا زر البيانو الأسود .. أيتها الأبيض كالسكّر ... بعض الآذان ستفهم ما أعني .. و أنتِ .... فقط
كثير من قضايا الجغرافيا لا تبدو في الخرائط .. لا ريب أنكِ تفهمين ما أعني
أفتقدكِ حين أكتب .. و أفقد لغتي .. لكنكِ بين هذين الفقدين تحضرين بقوة !