لولا هذا الركن لما طاب المقام .. أشكر فعلا هذه المساحة التي كالبيت
لولا هذا الركن لما طاب المقام .. أشكر فعلا هذه المساحة التي كالبيت
تحت مجهر المقارنة بين عروس ما وعروس البحر ان الاولى لا يمكن التملص منها والثانية بثانية واحدة يحسم كل شيء
الرجل الذي يلحن اسم حبيبته في حنجرة المساء .. رجل يستحق حبها
أحبائي : زهراء .. رفل .. علي .. ياسر ..
أعتذر مقدماً عن الأذى الذي ستلقونه حين تفقدون عزيزا .. عن تذكر الأيام الجميلة و تمني عودتها .. عن الإشادة ببعض حكم أبي العلاء .. عن الدموع على مشهد مؤثر .. عن الشعور بالوحدة .. أعتذر عن كل ذلك و غيره .. متمنيا أن تصلكم كلماتي هذه في ذلك الوقت الذي تصلح فيه كمواساة
رحمك الله أبا العلاء :
هذا جناه أبي علي .........