لا ترسميني على وجهكِ .. لأني لا أشبه اهتمامكِ
لا ترسميني على وجهكِ .. لأني لا أشبه اهتمامكِ
وما النهاية الا بدعة من بدع التفكير والا سيبدأ الاكتفاء عندها بوقف كل شيءالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيفرة دافنشي
في بعض تأملاتك سيدي عزاء .. عزاء كبير
بعض الأغنيات يعيد التاريخ إنتاجها على أرض واقع هذا الوطن .... جلجل عليّ الرمان .. أنموذجاً
لا أحد يجيد الإضمار كما يفعل التراث ... التراث متهم بمضمرات خطيرة ... تقلب طاولة الفهم ... و المشكلة أن الطاولة تلك .. تستغل منذ عقود لأكل الباجة .. فقط .................................... هلهولة للفكر الــ ................ هابط
ذكرتني للتو لاحدى مواقفي الشقية ونادراما كنت افعلها ...كان هناك جرس مخلوع ايام السبعينات والسلك،ظاهر،للعيان، اردت ان احتال على طفل فاعطيته شيش تكة وقلت له ساحملك وامسك هذا السلك بالشيش كنت بدرجة من الدهاء الاخرق بحيث حملته واذا بصعقة كهربائية تصبينا معا صرخ صرخة فرميته وهربت
معدتي تشفع لكل طعام ما خلا الپاجة...لذا فهي في سقر الاهمال
- الذين لم يفهموا هلال العيد ،
- أولئك الـــ ما ثاروا إلا على نسائهم ... أو ما ملكت أيمانهم .. أيمانهم ،
- الصحفيون .. ( الدمج ) ، بقرار دولته
- الذين لا يميزون بين حزب الدولة و دولة الحزب
- المتفاخرون بنسائهم .. لا لشيء إلا لأنهن يجدن الــ ( سفنجون )
- ( الدفّانة ) .. الذين يقاوم تمددهم ( علي العمية ) .. و يسخف حرفيتهم على الفيس بوك
- الكليدار البعثي .. الذي يرقي الأطفال في شارع الطوسي ،
- ( القشامر ) الممتدون على خارطة الوطن كوباء بعوض في موسمه ..
شلونكم زينين ؟ الله .......................... كم
مبينة مؤثرة و إلا ما ذكرتها للآن
لو أنك ذهبت للمكصوصي لما كفرت بالباجة
طبعاً المكصوصي أبو الباجة ... مو ذاك الرجال اللي هو ......... و طلع عراقي و مكصوصي هماتينلو أنك ذهبت للمكصوصي لما كفرت بالباجة
