للذين وقفوا على الشاطئ طويلا .. ثم ضاعت خطواتهم مع الموج .. الذين أحبوا .. و انتهوا بصراع يومي سخيف .. لقصص الحب التي انتهت بالزواج .. لقصص الحب غير المنتهية .. نكتب أحيانا كثيرة
رآئع
مٌتٍآبعهً آگٍيِد
حين تكون كــ التهمة على أحدهم ، ليس عليك إلا أن تثق بنفسك قاضياً و تنفذ حكم الإعدام !
كثير مما نريد قوله .. مما نكتبه بالفعل ثم نتردد في ضغط زر ( أضف الرد السريع ) .. يقع تحت قوله تعالى (( فأسرها يوسف في نفسه ))
عاشت يومها .. هادئة .. بعاداتها الرتيبة نوعاً ما ... تراه كل صباح .. في الطرف الآخر من الشارع .. يدق قلبها كما أول مرة .. تمارس فضولها على تفقده لأوراقه غير المرتبة .. تتمنى أن تعبر الشارع لترتبها .. تتمنى .. تتمنى .. و تكتفي بهذا طوال السنوات الماضية ....................................
لو كنتُ طاغية مُطاع / صاحب قول في هذا البلد / رئيساً منتخباً ........ لبنيت نصباً للمرأة التي تحب بصمت .. و تتجرع دم قلبها يومياً حياءً و خشيةً ... لاقترحت مثلاً : أن تكون بؤرة المعنى في النصب تلك النظرة المريرة في عينيها .. المرّة لكن بطعم حب عظيم .. لرسمت لها ريشاً من هواء فقط ... و لصبغت خدها بأحمر الشفاه .. جبينها أيضاً .. كطقس يدل على زفاف لن يتم ...............................
التعديل الأخير تم بواسطة شيفرة دافنشي ; 3/August/2016 الساعة 7:21 am السبب: وجهة نظر ^_^
المرأة التي تلبس تنورة قصيرة .. تدلل الكون بحشمة .. لكن الرجال هم من يسيئون التلقي
ترفع رأسها بحركة رشيقة كلما دخلت .. كل صباح يتبع ليلة سهر فيها و كتب حزنه .. تقول له بحركة رأسها تلك : ارفع رأسك .. فقد أبكيتني البارحة .......... زميلته القارئة تلك