كنتِ أغنية .. و كنتُ أغبى من أن أؤمن بالعود .. ملأتُ الدنيا قصائد في الحين الذي كنتِ تنتظرين لحناً أيتها القصيدة
كنتِ أغنية .. و كنتُ أغبى من أن أؤمن بالعود .. ملأتُ الدنيا قصائد في الحين الذي كنتِ تنتظرين لحناً أيتها القصيدة
و ...... ما زلت أسند مرفقي إلى حافة الشباك .. و أغني لون عينيكِ لورد الحديقة .. و أستيقظ على : تفضل شايك
و ما عاد الشتاء بارداً كما كان .. ما عاد يمكنني أن أفرك خدّي بقفازات الصوف لأغير موضوع عينيكِ المربكة
وهل خلق الله اجمل من عينيك يابغداد
انفضي التراب عن جدائل شعرك تلك التي تغويني وابتسمي..
وانثري الخزامى بين ثنايا ثوبك..لتشرك بك قومآ وتجلل اقوامآ بعينيك..
اذا ابتسمت لك بغداد غفى الفرات على كتف دجلة...
م.....
اسعد الله صباحكم بالخير والسرور...
وضعتها بساحتكم خجلا
متابعة
متابعة