أتمنى مسروراً أن تتكرر هذه الإرغامات الجميلة ... شكراً لمتابعتكِ أختي الغالية أشجان
أبدو : بلا ربطة عنق .. بلا وجهة .. بلا رأي حول هذه الصحيفة التي تلتصق بأنف أحدهم حد قراءة مملة .. بلا كوب شاي .. أو رفقة امرأة تجيد تقديمه .. بلا مضيفة لبقة .. بلا يدٍ تمتد خارج السيارة لأتنفس من خلالها .. بلا قضية دون الشك .... أبدو : بلاكِ أنتِ
أنا ..........
مكافح .. عابر لحدود الوتر الخامس خلسة من رفاق الدين .. قديم في الطابور المواجه للفقه الذي على مقاس المترفين الذين يزورون عليا لالتقاط السيلفي مع أمواتهم في مقبرة السلام .. الغريب أنا في شوارع المنصور علينا برعب الفارق الطبقي ... المتحلل من أزمة الوفاء لديمومة الجيب المزكوم بالنقد .. الذي لا يتعاطى على النقد فلسا واحدا أنا .. الموتور بأب بعد أب .. المعصوب عن اللون الأبيض بالأبيض ذاته .. الموكول إلى نفسه حين يتعلق الأمر بكتف مواساة .. أنا .............
القرفصاء في تأمل حزين .. طقس والله
الحياة قصيرة .. الكتابة تجعلها تبدو أطول .. في الحين الذي نشعر بأنها أقصررر حين نكتب !
حين تقترب فجأة من الله .. تأكد أن روحاً ما حفتك بدعاء ... شكراً لهذه الروح الآن
الآن و أنا أذكر ما هو أبعد من البداية .. أشكر ما آلت إليه الأمور .. فقد خرجت بلا خسارة نفسي
العناية المركزة أحياناً غير مركزة على ما يجب أو مركزة أكثر من اللازم .. و كلاهما يقتل
بعض المهام تبدأ كي لا تنتهي
عن هوسه بالنقد يحدثها .. عن العلامة .. السيمياء .. احمر وجهها فتوقف عن الكتابة على خديها