ها أنا متبسمة رغم الوجع ... فرحة بك مستبشرة بك ك هلال عيد .... أقول لنفسي عيدك مبارك بقلب يلفض أنفاسهه الأخيرة
ها أنا متبسمة رغم الوجع ... فرحة بك مستبشرة بك ك هلال عيد .... أقول لنفسي عيدك مبارك بقلب يلفض أنفاسهه الأخيرة
الذين يحتلون سماءنا .. مهددون بالسقوط الأعنف .. هكذا كانت نهايتك و يااااااللأسف
للأماكن القديمة سحرها .. طريقتها في شدّنا و كأننا نقرأ نصاً .. لها ذاكرتها التي لا تشاركها إلا من يعشقها .. لها ملامحها التي تشوهها يد الترميم أحياناً كثيرة ............................. أنتمي بطريقة متطرفة لهذه الأماكن