رجل يمحو ما خلفه .. لن يجد تاريخا يبكي عليه!
رجل يمحو ما خلفه .. لن يجد تاريخا يبكي عليه!
في كل ما كتبته لم أقصد الحكمة يوما .. لذلك ربما : الحكمة ابنة نفسها
للمصير الضائع بيننا .. لحقيبة السفر التي ما فتحت .. للاسطوانة التي ظلت تدور على نفسها .. لأرجوحة الهواء في الشرفة التي على مصراعيها. . تتلقى ألم الخبر ... للنساء اللواتي يجدن العزاء ... و لي أنا بعد هذه السنوات المرة .. أقدم شكري
و للطرف الثالث في الموضوع .. الذي اكتفى بالصمت في صميم الحدث .. لصميم الحدث كذلك ... تحية طيبة
افتتاح موفق
متابع
لليد التي امتدت .. ثم خجلت من سمرة المواساة .. من البشرة و طبقتها ... من اللهجة و ما تثيره من غبار ... أشكر الوقت السالف
الله حدثني عنك .. الله دلني عليك .. يا سورة سبأ .. لكنما بقي الهدهد بيننا .. يتلف حلاوة القرب