هم جاب طاري ملاية فضيلة لا إله إلا الله ... عمي جيب فشك ترى صاروا أربوطعش ع كولة الأحبة الكربلائيينالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب
هم جاب طاري ملاية فضيلة لا إله إلا الله ... عمي جيب فشك ترى صاروا أربوطعش ع كولة الأحبة الكربلائيين
هاي الاربوطعش للكوريين ترة .... معلوماتك غديمة قبل لا تنفصل الـ ( دون ) عن الـ ( ما ) على رأي احدهم والله اعلم ايضاً !!!!
ألدري ع كولة علول
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
منو عمر؟؟
مرحبا شيفرة
تبدو منهكا حتى نراك بعد امد بمنقول وبغير تصرف
على كل ليس ببعيد ان يكون نتاج اليوم هو غرس الامس
ليس متكلفا ان نقول ان صدام حسين هو من صنع هذه الشلة التي نراها في الحكم كما نتوقع تماما ان تصنع هي صدام حسين تاني .... تداولهم على السلطة لن يفيد الشعب بشيء لانهم لا يستشيرون الشعب في ذلك
صدام حسين نعم .. كانت لفترة حكمه محاسن ... لكنها محاسن لحظية .. تشبه خطة من يعتقد انه خالد ولن يموت ... لم يربي الشعب و المسؤولين بقدر ما علمهم الخوف منه اكثر من الخوف من الله ... لم ينشأ دولة مؤسسات لا تزول بزواله
اذن لم يكن يبحث عن مجد العراق .. كان يبحث عن مجده الخاص ... والتاريخ لا يرحم
الحياة ليست شكليات .. اكل و شرب وتفسح ... الحياة قيم قيم تثبت لتعيش و تخلد بعد موتنا
نعم ... صدام تحنون الى زمن صدام حسين
لان العرب جبلوا على عبادة غير الله .. بعد ان حرم الله عبادة الاصنام ... هاهم بني يعرب يعبدون الاشخاص
( هل تراني مجبرة على تفسير كلامي و كيل اطنان من الاعتذارات المبطنة بكشر مشاعري اتجاهكم حتى لا يساء فهمي و تقوم رحى حرب كونية هنا) ..
لا احب البكاء على الاطلال ... لاننا جيل سيحاسب امام التاريخ وستحاسبه الاجيال القادمة .... وهي قطعا لن ترحم مادمنا نزيد على اعبائها اعباء فوق وظيفتها الاساسية ... من مات مضى الى ربه
ومن هو في السدة الان لازم يتعلموا مثل ما قالت البنت العراقية المثقفة
العراق وطننا تحكمه انت وليس وطنك نعيش فيه نحن ... اعتقد هكذا قالتها
مقولة هي خير ما يختم المرء به عشت ليديا .. بالمناسبة ما قيل هنا ليس مدحاً لصدام إطلاقاً إنما هو نقد للقائمين على الأمر و قد أحسنتِ إذ قلتِ بأنهم ـ بشكل أو بآخر ـ صنيعة صدام ، هو قول لكان كلفكِ الكثير من السباب و الشتائم لو اطلقته على الفيس مثلاً لتري من يدافع عنهم باستماتة !! حسناً هل نحن ـ أي من سبق وكرهوا صدام وعارضوه أمثالي و أمثال الأغلبية العظمى في الدرر ـ نحِنّ إلى صدام و زمنه ؟!! إطلاقاً لااااااا و لو خيرنا بين بقاء الوضع الحالي قروناً و عودة صدام يوماً واحداً لاخترنا أن نبقى هكذا .. و بالمناسبة ما نحن فيه هو من جرّاء استبداد صدام ما دمنا استطعنا الربط بين العصابة الحاكمة الحالية و محاولاتها للعودة بنا للاستبداد بالرأي و الديكتاتورية كما كان يفعل صدام و إن اختلف الأمر ما بين شرعية انقلاب السابع عشر من تمور 1968 و صناديق اقتراع ما بعد 2003 ، كل ما في الأمر أن شركاءنا في الوطن و المعاناة و تحمل الظلم صدّقوا خدعة شرعية الانتخابات ذريعة كافية للاستبداد و الظلم و إقصاء الآخر و كأنهم نسوا بأن صدام لو كان حياً و رشح في الانتخابات لحقق نسبة أصوات تفوق إياد علاوي و نوري المالكي .. و هذه نتيجة يروجون لها و بالتالي لشرعية صدام و نظامه دون أن يلتفتوا ! أما عن رغبة العرب في أن يحكمهم طاغية و حنينهم له ـ و منهم العراقيين ـ فنعم و الله هو كذلك ، لكنه ظلم صدام الذي يمنع الكثيرين من المظلومين فاستبدلوه بطواغيت أخر من الطبقة المظلومة سابقاً لا أكثر .. و إلا فإنه يمكنكِ أن تري من يتهجم على كل نزيه و شريف و محترم لشعبه في حين تجدين هؤلاء يمجدون طواغيت العصر !! عجيب أمرنا و كأن هذه قيلت فينا ( عجبت لقوم إن احترمتهم احتقروك و إن احتقرتهم احترموك ) !! شكراً كثيراً ليديا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهُ زميلي العزيز دافنشي
بوجهة نظر شخصية ، صدام حسين طاغية واعتقد هذا لا يختلف عليةِ اثنان ، ولكن لنكن مُنصفين ، كان رجل دولة ، هذا لا يُنكر ابدا ، لم يكن عسكري ولكن خبرة الحروب الطويلة جعلت منهُ قائد عسكري فذ ، وهذه الخبرة لم تأتي من عدم بل كان ثمنُها دم الابرياء من الشعب العراقي صدام حسين تعلم و تدرب ودفع الثمن ولكن ليس مال انماء دماء ، مع هذا كان يُصفق لهُ الشعب ولِأكن دقيق في تعبيري ليس الشعب انما المُنافقين(طبعاً يامكثرهم) ، وفعلاً كما تفضل كاتب الموضوع اننا نشئنا على قلب الحقائق و اقصاء الاخر وهذا هو ما جاء بهِ صدام الذي نشئ في الريف العراقي ، ولا تنسى اننا لغاية الان نُعاني من الاقصاء في الارياف والمناطق ذات الطابع العشائري
مع هذا صدام انجز الكثير والكثير ولـ اكن مرتاح الظمير عن كلامي ليس هو السبب الرئيسي في هذه الانجازات انما ارتفاع قيمة النفط حينها منحتهُ الفرصة كي يتصدر المشهد و اصبحت الانجازات مرهونه في عصرهُ ، حيث هذا قدر ولم يتدخل هو بهِ ، هو سَهل دوران العجلة ولم يقف امامها
بالنسبة لما تفضل بهِ الكاتب ان كان من قادة الجيش والبعث شيعة كُثر ، انا اتفق معهُ جداً ، فـ الذي كان يَكتب التقارير الامنية وساهم بـ اعدامات ابناء الجنوب بعد الانتفاضة الشعبانية لم يَكن ابن الموصل او ابن الانبار او صلاح الدين ، كلا هو ابن النجف وكربلاء والبصرة و ميسان و ذي قار و المُثنى ، الايدي المُنفذة للاعدامات كانوا من ابناء الجنوب ، كذلك لا تنسى ان هناك رجال (اعتذر عن وصفهم برجال) كانوا يُمثلون عشائر (شيوخ عشائر) هم من ساهموا في اخماد الانتفاضة و انت ابن ميسان(كما قراة في معلوماتك الظاهره اعلاه) وتعلم مدى صحة كلامي ، بل كان هُناك شيخ لـ عشيرة كبيرة في جنوب العراق بل اعتقد كان يُلقب بـ (الامير) معروف جداً في احد المحافظات الجنوبية ، هو منْ استقبل فرق الاعدامات عندما جائوا للقضاء على ابناء مُحافظتةُ ، هل يوجد آخس من هكذا بشر !؟
كلُ هذه الاحداث رسخت في فكر الشخص العراقي واصبح يجد صدام كـ قدوة حتى لو كان يختلف معهُ في الفكر ، انما يَجدهُ شخص حازم يتمنى ان يصبح مثلهُ ذات يوم ، لهذا تجد الوزراء والضباط و كل المسؤولين حالياً يُحيطون انفسهم بمواكب فارهه حتى وان لم يقصدوا التشبه بالطاغية ولكن اصبحت فطرتهم هي التي تقودهم للتشبه ، فـ تارة تجد من يُقلدهُ بالزي و تارة منْ يقلده بطريقة الكلام وتارة بشرب السيگار الكوبي ، للعلم لغاية الان عندما تجد هناك شخص يشرب السيگار الكل يُشبهونه بصدام ويقولون (باع هذا يشرب چروت على اساس هو صدام !) وكانما السيگار صُنع خصيصاً لصدام ! كذلك قد ترى من يُحاول تقليدهُ بطريقة السلام .... الخ
هذا كلهُ بوجهة نظري سببهُ عُقدة النقص الثقافي والتعليمي ، صدام لم يكن متعلم ومثقف في باديئ الامر ولكن خلق لنفسهِ كاريزما تجعل البروفيسور عندما يقف امامهُ يحترمهُ بل يهابهُ واصبح صدام يفتي في كل شيئ ولا احد يستطيع التكلم تارة نراه ينسب نفسهُ الى الرسول (ص) وتارة نجدهُ يفتي في الدين ويكتب القران بدماءة وتارة تجدهُ شاعر وصفوه المتملقين بخليفة المُتنبي في شعرهِ ، كل هذا هو سببهُ النقص
لذلك كل من حكم العراق بعد صدام هو مريض نفسي ولا يملك الجراءة للأعتراف بمرضهِ .
اسف على الاطالة اخي العزيز
تقبل فائق الاحترام
هو ما أشرت إليه صديقي .. فالبعث و نظامه أثر في البنية الاجتماعية العراقية و رسخ ثقافة لا يمكن التخلص منها إلا بمكافحتها و على زمن طويل .. لكنه العتب على العراقيين .. علينا نحن .. كيف نعود لعقلية البداوة ؟!! و ما مرّ زمن طويل على تنكيلها بنا .. كيف نستسيغ الظلم مرة أخرى لا لشيء سوى أنه الآن شيعي كما نتوهم !!!! الظلم لا دين له .. فكما ظلمت ملوك بني أمية ظلمت ملوك من الصفويين و الفاطميين ... الخ ، لكنها الطائفة و السياسة و استغفال الناس و تخويفهم من زوال أمرهم مع أن الأمر بيد الظلمة حيناً بعد آخر ... أشكر لك هذه المشاركة المفصلة ... تقبل وافر امتناني
تحية طيبة . لتصحيح بعض المعلومات حسب اعتقادي كان وزير خارجية صدام هو طارق عزيز وسعدون حمادي
كان رئيس المجلس الوطني انذاك . اود ان اتحدث بأيجاز شديد عن هذا الموضوع . بين السابق والحاضر وجهان ( لعملة واحدة )
خاف انوب نحجي الواقع وينحذف الرد مثل ما زهرة الكاردينيا حذفت بعض ردودي بحجة وصلت الفكرة
على الاقل نكتفي بهذه الكلمتين حتى توصل الفكرة
سيد شيفرة دافنشي اعتذر منك لقصر الرد كان بودي ان اكتب ما يختلج بصدري ولكن الواقع مختلف تماما عما
نتصوره . فـ هنا الكثير من الذين لا يتقبلون الحقيقة وخاصة من الاداريين يعتبرون حديثنا كالخنجر في صدورهم
اهم شيء وصلت الفكرة
تقبل مروري
مودتي
مرحباً بأخي الحبيب حيدر : حمادي كان وزيراً للنفط ثم وزيراً للخارجية ثم نائباً لرئيس الوزراء .. كذلك رئيساً للوزراء بعد الانتفاضة الشعبانية ـ إن لم تخني الذاكرة هنا ـ و كذلك كان رئيساً للبرلمان كما أوضحت عزيزي .. المهم بالفعل هناك عملة واحدة و أكثر من وجه .. في حدود ما نتداوله هنا لا ريب بأن الحرية مكفولة .. لك أن تنطلق .. لأني تعودتك في موضوعاتي هكذاتحية طيبة . لتصحيح بعض المعلومات حسب اعتقادي كان وزير خارجية صدام هو طارق عزيز وسعدون حمادي
كان رئيس المجلس الوطني انذاك . اود ان اتحدث بأيجاز شديد عن هذا الموضوع . بين السابق والحاضر وجهان ( لعملة واحدة )
خاف انوب نحجي الواقع وينحذف الرد مثل ما زهرة الكاردينيا حذفت بعض ردودي بحجة وصلت الفكرة
على الاقل نكتفي بهذه الكلمتين حتى توصل الفكرة
سيد شيفرة دافنشي اعتذر منك لقصر الرد كان بودي ان اكتب ما يختلج بصدري ولكن الواقع مختلف تماما عما
نتصوره . فـ هنا الكثير من الذين لا يتقبلون الحقيقة وخاصة من الاداريين يعتبرون حديثنا كالخنجر في صدورهم
اهم شيء وصلت الفكرة
تقبل مروري
مودتي.. تدري ؟ أحبك
رد مع اقتباس
