نجيد رفقة الليل ... لأنه الذي لا يفارقنا حين نشكو منه .. اليه
نجيد رفقة الليل ... لأنه الذي لا يفارقنا حين نشكو منه .. اليه
اميرتي ...
يعجبني جدا كبريائك ... وعيناكِ تصرخان بأسمي
غير مقصوده
سـ....... ... رغم ذلك :) ... وأنا الموغل بذاكرة من مواويل ..
لـلملمة التساقط..للضحكات التي تبعث على الاشمئزاز من فرط ردائتها ..
للصديقة التي اتمنى ان تعد احلامي علىاصابعها أصبعا اصبع ..
لصديقة اتمناها .. تلك التي تواري سوأة خيبتي حين تخذلني الامنيات ..
لقهوة مابعد العصر .. لمرارتها في حلقي الان ..
للظروف التي تغيرت ..
للناس التي تغيرت وماعاد احدهم يحتمل الاخر ..
لـ احتياجي بان يمسح احدهم على شعري بكامل حنانه ..
للحزن الذي ما وفر لي اي سعادة ..
للاستفلاس المزعج ..
لرغبتي في ان اهج من العراق ..
اهدي دعائي برحمة الله
محاولة الخطو على الماء ... تقتضي ... الاغماض على نية غرق ..
واخيرا وليس اخرا ..لقد تقاعد مني الصبر عن عمله
ﻛـﻞ ﻣـﻦ ﻳـﺤـﺪﻕ ﺑـﻌﻴـﻨـﺎﻱ ﻭﻳـﺮﻯ ﺑـﺮﻳـﻘــآ ﺍﻟـﺠـﺬﺍﺏ ...
ﻳـﺘـﺴـﺎئـﻝ :
ﻣـﻦ ﺫﺍ ﺍﻟـﺬﻱ ﻳـﺘـﻠـﻮﻥ ﺑـﺪﺍﺧﻠـهآ
ﻻﺯﻟـﺖ ﺃﺧـﺒﺌـﻚ ﻋـﻨـهـﻢ !!!
ﺣﻴـﺚ ﻻﻳـﻌـﻠﻤـﻮﻥ ﺍﻧـگ ﺗـﺴـﻜﻨـها ﻣـنـذ ﺯﻣــﻦ
لقصص الحب شرقية المزاج ..
لظهيرة عابرة للصيف ..
لمدن السكر .... يذيبها كوب شاي
لما بعد الثانية عشرة ليلاً .. بتوقيت سندرلا
لاصطفافات الملح ... على حافة البكاء
للشمع ... يرتكب قبساً من حياة تشبه الموت
لـ آب..... القادم كل عام .. بلا ذاكرة
وللرغبة في .... غابة مطر الآن
أقصّ شريط بوح خاسر ..