آلله لـآ ينطيــــــــكَ / غــيــريَ
لا أعرف أين تتجه بي السبل
لكني لازلت أسير بلا توقف. .
أحاول دائما أن املي الفراغ الذي اجتاحني بضجيج مزيف ..علني أسرق نفسي منه واغفو غفلة !
لكني أدركت أنني حين اخلو مع وسادتي. .أسلم نفسي لموت مدبر ..دبره لي من كان يسرح خصلات شعري لانام على ذراعه. .ومن ثم يرحل !
وها قد حلت النهاية.. .سأبدء من جديد اروي لقلبي قبل أن ينام قصص أولئك الأبطال المزيفين بحياتي المنتهية. .ومن ثم احرص إلا يفعل قلبي مثلما فعلوا ...!
أخترت ان أكون وحيدة تماما كما عهدتني..
لكن يمينا ليس ضعفا ولا حزن ..
لكنه الشعور بالخيبة تملكني تماما
اذ كنت اشتاق لهم واتكلم عنهم بالجميل
ليس لشي وانما اخذت بوصية النبي ص
اذكروا محاسن موتاكم ..
كنت كما اظن تماما ...
هل للاحلام ان تتبدل؟
..
ولروحك السلام
روح