تحياتي لك
...............
هل يستطيعون قطع الهواء عن البشر.؟
هسه خاف احجي البكلبي
وتجي لانا تعدل لو تحذف
عالعموم مشكور حبي عالموضوع
طبعا هذا المشروع يااخواني المعترضين على كلام الشيخ مشروع سري قديم
وهوبالاصل اسمه مشروع الهندسه المناخيه
اعترضت دول كثيره عليه واخرها الاتهام الموجه من الصحف اليابانيه للولايات المتحده بتسببها مع اسرائيل بالزلزال الذي ضرب
المفاعل النوويه اليابانيه وحدثت ضجه حينها داخل اليابان
وسميت حينها بالحرب المناخيه الخفيه وتوصل العلماء اليابانيون الى ان المكان الذي حصل فيه الزلزال تعرض الى طاقه صناعيه قبل ثلاثة ايام من حصول الكارثه وان هذه الطاقه تم توجيهها من مركز الابحاث في مجال الترددات العليا للشفق القطبي الشمالي والذي يختصرونه ب HAARP
مااردت ان اشارككم فيه
هو ان هناك نزاع منذ سنين على هذا المشروع وليس من المعقول ان تفتعل مثل هكذا دول كبرى في المجال العلمي مثل هكذا نزاعات اذا كانت غير موجوده في الاصل وخصوصا مثل اليابان صاحبة السبق في هكذا علوم
نعم ممكن ان تقوم مثل هكذا دول بهكذا مشاريع
وشكرا لصاحب الموضوع
اعتقد جناب الشيخ اعطى توضيح وتحليل لما تناقلته المواقع فلما الاعتراض.
والشيخ اعتقد مهندس فمن هذه الناحية ملم بتلك الامور .احترامي للشيخ. ولو مطربة الحي لاتطرب وعذراً لهذا المثل.
ولو كان احد علماء الغرب نقلها لصفقنا له وانحنينا إجلالاً ويصيبنا التعجب.
شكراً للنقل
وقبل ايضا الاتهام في الصين الخ
اكو وثائقي لكن المشكلة ا بيه ترجمة عربية يتخدث صاحب الفكرة و المتحدث بأسم المشروع عن اهدافه و امكانياته ...
لكن كلام الشيخ مزج بين البرنامج الحكومي و الاحتباس الحراري
كل الدول لديها برامج قانونية لتغيير المناخ و من ضمنها الصين و المانيا و فرنسا
شكرا لمرورك الكريم
لم يذكر اي دليل بأن العراق يتم التلاعب بمناخه ... البعد شاسع بين العراق و امريكا و مدى الموجات لا يغطي هكذا مسافات ... هاي بالمنطق و العلم
لا يحتاج ان تكون مهندس او دكتور او عالم حتى تكون ملما بالموضوع ... مجرد اقرأ الاوراق البحثية عن المشروع
العالم الغربي لا يملك الجرأة ان يطرح فكره او اي كلام بالاعلام بدون دليل ممكن ينشر ورقة بحثية لكن لا يتحدث ع التلفاز لان راح ينتقد بشدة و هذا ما حدث مع الطبيب المشهور الامريكي د.اوز
تحياتي
مشروع هارب Haarp Project
يعتبر مشروع( هارب) للتلاعب بالمتغيرات المناخية احد وجوه حرب النجوم وشكل من اشكال اسلحة الابادة الجماعية حسب راي المفكر والكاتب العالمي الاستاذ الدكتور ميشيل شسودوفسكي في بحثه.
يتم ادارة مشروع هارب من ألاسكا .و يدير المشروع ويموله بشكل مشترك سلاح الجو الاميركي والبحرية الاميركية ، وهو جزء من جيل جديد من الأسلحة المتطورة في إطار مبادرة وزارة الدفاع الاميركية الاستراتيجية (حرب النجوم او حروب الفضاء). يدير المشروع فنيا مختبر ابحاث الفضاء في القوات الجوية الامريكية. ومشروع HAARP عبارة عن منظومة من الهوائياتAntennas العملاقة القوية عددها 120 قادرة على خلق "تعديلات محلية مسيطر عليها من طبقةالأيونوسفير".والتي تمثل الطبقات الاعلى من الاتموسفير او الغلاف الجوي المحيط بالكرة الارضية . ويتم ذلك بواسطة بث حزم راديوية عالية التردد الى طبقة الايونوسفير لخلق تشويه محلي محسوب في هذه الطبقة تعمل كقرص عاكس لهذه الحزم وارجاعها بترددات مختلفة للمناطق المستهدفة على سطح الكرة الارضية.
الخلفية والبحوث العلمية للمشروع ابتدات بعد الحرب العالمية الثانية في دول الاتحاد السوفياتي عن طريق العالم نيكولا تيسلا, والتطبيق التجريبي للمشروع في الاسكا ابتدا بعد حرب الخليج الثانية 1991 وعلى مايبدو ان هنالك نجاحات اولية لبعض عناصر المشروع تم تطبيقها اثناء الهجوم على العراق شجعت تخصيص مئات المليارات للبدء بالجانب التطبيقي للمشروع الاسكا.
العالم الدكتور نيكولاس بيجيتش الذي يشارك بنشاط في حملة عامة ضد مشروعHAARP - يوضح ما يلي : "إن هذه التكنولوجيا الفائقة القوة تقوم باطلاق موجات راديوية مكثفة radiowave - تستطيع أن تزيل بعض المناطق من الغلاف الجوي المتأين (الطبقة العليا من الغلاف الجوي) من خلال تركيزالا شعاع وتدفئة تلك المناطق.بعدها تستطيع الموجات الكهرومغناطيسية الموجهة ان ترتد مرة أخرى إلى الأرض وتخترق كل شيء ، الأحياء منهم والأموات "
الدكتورة روزالي بارتيل المتخصصة في تاثيرات الاشعاعات تمثل مشروع هارب بأنه "السخان العملاق الذي يمكن أن يسبب خللا كبيرا في الأيونوسفير ، حيث انه لا يقوم بخلق ثقوب فقط ، ولكن شقوق طويلة في هذه الطبقة الواقية من الإشعاع القاتل الذي يقصفنا من بقية الكوكب."
يقع المشروع في الامكان التالية:-
1.جاكونا GAKONA/ ولاية الاسكا - الولايات المتحدة الامريكية.
2.فاير بانكس FAIRBANKS / ولاية الاسكا - الولايات المتحدة الامريكية.
3.ايرو سيبوا ARECIBO / بورتريكو
4.فازليزكي VASILSURSK / جمهورية روسيا الاتحادية
5.ترومسا TROMSO / النرويج - الاتحاد الاوربي
ومن قدرات مشروع هاارب HAARP ومهامه مايلي:
1. ـ التدمير التام أو تعطيل أنظمة الاتصالات الحربية أو التجارية في العالم أجمع، وإخراج جميع أنظمة الاتصالات غير المفعلة من الخدمة.
2. ـ التحكم بأحوال الطقس على كامل أراضي كوكب الارض.
3. ـ استخدام تقنية الشعاع الموجه، التي تسمح بتدمير أية أهداف من مسافات هائلة؛
4. ـ استخدام الأشعة غير المرئية بالنسبة للناس، التي تسبب السرطان وغيره من الأمراض المميتة، حيث لا تشك الضحية في الأثر المميت؛
5. ـ إدخال مجمل سكان منظقة المأهولة في حالة النوم أو الخمول، أو وضع سكانها في حالة التهيج الانفعالي القصوى، التي تثير الناس بعضهم ضد بعض مثل الحروب الاهلية؛
6. ـ استخدام الأشعة لإعادة بث المعلومات في الدماغ مباشرة، التي تبعث هلوسات سمعية ("صوت ***"، أو غيره، مما تقدمه محطات البث الإذاعي)...
وتتم هذه القدرات عن طريق ارسال وبث حزمة كهرومغنطيسية هائلة تقدر 3.6 جيجا وات ، موجهة إلى الطبقة العليا من الغلاف الجوي بدقة عالية، لتنتج، سلاحاً كهرومغنطيسياً ذا استطاعة جبارة. يمكن تشبيهه بسيف عملاق من الموجات المصغرة، الذي يمكن لأشعته أن تتركز في أية نقطة على الكرة الأرضية.
تضليل الرأي العام
ان استخدام وتطوير نتائج هذا المشروع للاغراض العسكرية كما هو واضح من الجهات التي تقوم بتمويل المشروع له نتائج كارثية.
وان بأستطاعته اطلاق حزمات موجية عالية الطاقة (ليزرية او جسيمية) تصل لمستوى القنابل النووية يؤدي الى نتائج تدميرية هائلة.
وتقوم الجهات التي تدير المشروع بتقديم هذا المشروع للجمهور على انه مشروع توليد درع لصد اي هجمات صاروخية على الولايات المتحدة الامريكية او طريقة لاصلاح فجوة الاوزون اعالي الغلاف الجوي.
ولكن الحقيقة هي ان مشروع هارب HAARP هو جزء من ترسانة أسلحة النظام العالمي الجديد في إطار مبادرة الدفاع الاستراتيجي المشترك (حروب النجوم او الفضاء).
تقاد من القيادة العسكرية في الولايات المتحدة الامريكية ، ويمكن لهذه المشاريع تدمير الاقتصادات الوطنية لشعوب ودول بأكملها من خلال التلاعب بالعوامل المناخية. والأهم من ذلك ، يمكن تنفيذ هذا الهدف الأخير من دون الحاجة لمعرفة قدرة العدوواستعداداته ، وبأقل تكلفة ممكنة ودون إشراك الأفراد والمعدات العسكرية كما هو الحال في الحروب التقليدية.
ان استخدام نتائج مشروع HAARP و تطبيقها العسكرية او حتى السلمية، لها تأثيرات مدمرة محتملة على المناخ في العالم حيث يمكن استخدامها بشكل انتقائي لتعديل المناخ في مختلف أنحاء العالم مما يؤدي إلى زعزعة استقرار النظم الزراعية والبيئية وتغيير الحقول الكهرومغناطيسية الطبيعية للكرة الارضية كما يمكن تطوير امكانيتها لرصد والتلاعب بالحركة التكتونية والزلزالية لصفائح الكرة الارضية . ويعتبر المشروع نوع من انواع الحروب الالكترونية.
ومن الجدير بالذكر أيضا أن وزارة الدفاع الامريكية قد خصصت موارد كبيرة لتطوير نظم المعلومات والرصد بشأن التغيرات المناخية من خلال مؤسسة ناسا ووزارة الدفاع الوطني وكذلك من الصور والخرائط التي تزودها وكالة (NIMA نيما) التي تعمل على تكديس وتجميع البيانات و"صور للدراسات الفيضانات وتآكل التربة والأراضي مخاطر الانزلاق ، والزلازل والمناطق الإيكولوجية ، والتنبؤات الجوية ، وتغير المناخ" مع ترحيل البيانات من الأقمار الصناعية لادارة المشروع.