عن لسان احد الشيوخ العراقيين الاصلاء في معركة الجيش الاخيرة ضد ما يسمى ( بداعش )
من سرعة طلقتي العلعدو ارميهه
الشمس ماتحلك اذب الضوه اعليهه
يسد جرح التفك من يدخل الشاجور
وسد جرح السوالف لمن احجيهه
جبيرة الشمس بس اطيح بالغربيل
ماهاب الاكبار بعزمي الاويهه
انا لمالي شبه حتى بالمرايات
من اباوع للمرايه مرايه اصد ليهه
صرت حايوز مابين المطر والكاع
على راسي تطيح الكطرة اخليهه
من احط جفيتي اغطي بغيرة العباس
براسي وخاف تعتك كمت اغطيهه
كسرت اعكالي بنص حتى اسوي هلال
ودائرة الكمر بعكالي اسويهه
تظل تتحسر اخر طلقة بالشاجور
خاف الحرب تكضي وما اهد بيهه
متواظع وثوبي بظهري ما خليه
طعنات العرب بكفاي اخليهه
من اطب ديوان افر الزلم والنسمات
الناس بظهر ابوهه اوكف وحييهه
على حرورة كلمتي الناس يتحمون
من احطن نص حرف عالشمس اجويهه
من احول عالضلوع يردن ايد بايد
ينعدلن بالحجايات الاحجيهه
سديت الاذن ماريد كلمة تفوت
انترس راسي سوالف وين اخليهه
رجع مالكه مجان براسي حتى ابليس
مختنكة السوالف رايده احجيهه
احب عكالي يشبهه تربة اهل البيت
التربة عكال سجادة جفافيهه
صينيتي جبيرة وبيهه احط الكاع
مو صينيتي الاصبع يختنك بيهه
تجاعيد بكلامي بكثر ملكه الضيف
انا جلمة هلا من كماطي حاجيهه
فسد حلمه اليشاهدني بلايه عكال
الشيوخ تنام بعكال وجفافيهه
شيخ وماتطب كدامي حتى الكاع
بس السادة كبلي تفوت اخليهه
مو كلمن وكف عد البشر مذموم
التقاطع لو وكف فرحة يتم بيهه
النايم بالسواتر كشف سره الطير
بس وفاي ظل اسراره خافيهه