ربّما تغسل الشمس وجهها بماء غدٍ أجمل
وعندما يأتي ..
ربّما تغسلُ وجهي
ربّما تغسل الشمس وجهها بماء غدٍ أجمل
وعندما يأتي ..
ربّما تغسلُ وجهي
حين تكون هنا , أو هناك
فحتماً إن قلبي قد تمايل للهلاك
حين تناديكِ كلماتي فحتماً أنا أحتاجكِ دوماً وابداً
حين يكون الرقيب ذاتي فـ هذا أجدى
ولكن أن نكون تحت أعين من يهمهم أمرنا
فـ هذا أجمل
تلك حقيقة أؤمن بها ..!
وعدٌ من الحبرِ الجميلِ
على جفونِ الصفحةِ البيضاءِ
يرسمُ رمشها
وعيونها
وأنا على رمقِ الجفونِ المستحيلِ بشائرا
أهندم كفني ، كما يشتهي العتاب
وقد تأتي مع الجهل وأن تحت قدميكِ قبر .. ؟
وتحت القبر تعثر أسلافكِ فارتفع تردد الحروف
وزاد المخزون ، في نفاذ بطارية
تلك النظائر دونها
انتهت أشتات الصّمت ، في تمامه
كأنني الخرير و هي البخار الملتصق بالورق
أناجي بعضا من تلملم الشجر
و النقيق يراقب الضافدع بالصمت
بكسر انطلاق الخوف بين الجحور
ولا خير في ود امرىء متلون ......اذا الريح مالت مال حيث تميل
فما اكثر الاخوان حين تعدهم ..........ولكنهم في النائبات قليل
ألا اصحب خيار الناس تنج مسلما.... ومن صحب الأشرار يوماً سيجرح
وإياك يوماً أن تمازح جاهلاً............. فتلقى الذي لا تشتهي حين يمزح
ابو الحسن علي (ع)
ويحدث أن يلمسك أحدهُم بعينيه يحتضنك بعينيه ، ويقتحمك بعينيه ، بعينيه فقط !
عندما لا يفهمُك أحد جرب صلاة السجود وحديث ربّ الوجُود هنا تكون راحة الابدية بين رحمة الخالق.
احبكِ بكرهٍ عنيف