" إن الدين الحقيقي ليس هو الذي يورثه لك أهلك , انما هو ذلك الذي يورثه لك فعلك وضميرك "
جمهورية النبي
" إن الدين الحقيقي ليس هو الذي يورثه لك أهلك , انما هو ذلك الذي يورثه لك فعلك وضميرك "
جمهورية النبي
في جمهورية النبي ودينه
ان تتزوج " غانية " على حب اشرف من ان تتزوج شريفة على "حسب" , فالحسب لا يخلق قلباً , كما ان لا حسب للقلب الا حبه
مبغى المعبد
هذا المنطق للجمهورية هو ما يحيل لك الغانية شرفاً , ويحيل لك الشريفة عهراً . فليس المشكلة في الجمهورية هو انها ابنة مبغى او ابنة حسب . المشكلة هو انها زوجة مال ام زوجة حال , زوجة حب ام زوجة رب ؟ , الرب لا يصنع زواجاً , القلب وحده من يصنعه
مبغى المعبد
تسلم علموضوع الراقي ..
- لا تؤثر بالله عدد المعابد وحجمها , فلدى الله غاندي واحد خير من مليون مسجد
.
.
جمهورية النبي
ان تكون ملحداً بقلب سليم , خيرا عند الله من ان تكون متديناً بعقل لئيم
مبغى المعبد
صحيح ان المرأة تبقى مصيبة . ولكنها مصيبة تحيل الوجود الى عبقرية , وضلع يحيل العدم الى وجود , وجنون غلب العقل في دروبه , ودرب لمَّ كل الدروب إليه , بل ان خروج الرجل لرجولته لا يتم الا بلانوثة , وهو امر تتاكد واقعيته بعين التضاد الوجودي فيه , ان لا ولادة للرجولة إلا بلانوثة
مبغى المعبد
بالتأكيد , حينما قطع المعبد الطريق على الحب ، كفَرَ التاريخ . وحينما زوّج الناس دون حب , صار المعبد مبغى
مبغى المعبد