كنتِ وما تزالين قطعة السكر التي أتحيزها كركن مثير للغة مثير للشعر مثير للحب كما لم اخبرك به من قبل
اخفيت عنك الكثير من الكلام ( الحلو ) يا حلوتي , هكذا أنا الخائب المبتسم لك في اقسى لحظات مرارته
كنتِ وما تزالين قطعة السكر التي أتحيزها كركن مثير للغة مثير للشعر مثير للحب كما لم اخبرك به من قبل
اخفيت عنك الكثير من الكلام ( الحلو ) يا حلوتي , هكذا أنا الخائب المبتسم لك في اقسى لحظات مرارته
مهملة هي الاحاديث التي لا تجد اذان تنسكب فيها تتوضئ بعبارات الصمت .. وتشكوا بغلق الفم لتخوط دعواتها بين جدران المنزل .. وتصلي نائمة خلف محراب الغربة
انا قلت لها :
بعض من انا وبعض من انت ولنجمع انسان اخر يكون حرا من قيودنا .. ممزوج بروحينا يعبر عن رجوانا ..السكوت احيانا يوردك الندامة .. لم يكن ..اهل ان تبقى صامتا في ضل الطهر عن عفته ..هو اختارها ان تكن العوبة وهي بلا وعي صدقته ... وانا الاحمق بين الطرفين !
ارى كل الاشياء التي تشبهني تصغي لي وعندما انظر للمراه انصدم بالوجوه الليبرالية والعلمانية تنشق بين الف كسر . لتقول انت بالقرب والحقيقة بالغرب .. وجوه سينمائية
كن بعيدا عن هذه الادوار .. و شاهد الادوار كيف تدار ... عسى ان تحضى بمشاهدة جماهيرية
رماد
2017.6.8
رائع
متابع
شاحبة هذه ال متى وهي تتعثر بحنجرتي
كان يلح علي بالجلوس ، الاصدقاء عجيبون ، الدعوة للجلوس اول تعابير الحب لديهم
ماذا سأفعل ؟ دون ان اخدش دعوته هذه
كيف ساخبره اني لا املك مكانا صالحا للجلوس منذ عام الحيرة الثاني لما قبل الخيبة
كيف ساقنعه بفكرة ان بعض الراحلين لا يبقون لنا شيئا منا ، واننا مع تواريخ غيابهم محض فراغ بملامح بشرية
صديقي العجيب هذا ، يجيد قراءة افكاري غير ان مزاجه المشاغب كثيرا يغريه بانكار ذلك طمعا باعتراف مني
كيف ساخبره اني ذلك القاتم كما عرفني كنت مرة كائنا آخر يشبه لون تلك الالحان التي يرددها الاطفال بلغة الكبار
كيف ساتخلى عن حق القيام الذي اتمسك به حتى اخر لحظة من سقوط
كيف سارتبني امامه بعد كل نوبات التبعثر التي اتمثلها لحظة انطقك
قررت الاعتذار عن قبول دعوته الانيقة هذه
لأظل كما انا الان ، شيئا ما يحاول ان يتماسك واقفا وحسب
هائل
أن تحضري هكذا مؤثلة بالحنين والتوق في قمة لحظات تعبي , قضية باعثة على التأمل ,
تحرضني اكثر للوقوف على ساق التأويل من جديد , التأويل الذي يتبناك كاملةً حتى أدق أدق تفاصيلك
متعبة هي التأويلات التي أنت بقعة الضوء الفريدة في لا وعيها