...
...
تخيفني الهوة التي يخلفها غيابك , تربكني انا الشرقي الباحث عن مدينة ايمانه الضائعة
سأبدو أبلهاً أمام علامة السؤال الكونية التي تتلبس وجه المكان الخالي منك
ضئيلاً للحد الذي يخنق نطقي الكلمة الكبيرة تلك
أتحيز اللاجدوى ككائن ميكروبي , كشخصية خارجة عن وعي قصص الاطفال الضاحكة
مدونة رائعة
اخسر دائما على شاشات الالعاب الحديثة ، تربكني هذه الازرار الكثيرة ، ربما الامر يرتبط بالوراثة ، فلقد كنت الخسارة الاخيرة في عنقود النكبات التي عصرت ابي
ابي الذي كان ينحتنا بصورة ابيه دون ان يشعر ، اعي الان ما كان يشغل باله البيضاء ، لم يكن يكلمنا كثيرا لكني انا خيميائي العائلة كنت اقرأ اسمها بين شفتيه كلما اصابه الوهن ،
ماالذي يدعوني لكشف اسرار العائلة لك ؟ واعلم انك لن تفتحي ظرف القراءة بعد اليوم ، ألأني احفظ اسمك بين شفتي ؟ دائماً
مدونة جميلة
متابعة
افتتاح موفق
متابعه