هل الإعتذارُ ذُلّ وإهانةٌ أم حُسنُ تربيةٍ واستقامة ؟
الاعتذار والتسامح
هل الإعتذارُ ذُلّ وإهانةٌ أم حُسنُ تربيةٍ واستقامة ؟
الكل يعلم ان من روائع ديننا الحنيف التسامح
هذة الصفة التي للاسف يعجز الكثيرون الوصول اليها
لماذا اصبح من الصعب علينا العفو والتسامح ؟
لماذا اصبح من الصعب علينا الاعتراف بالخطأ ؟
اذا كان الرحمن الرحيم يعفو ويسامح فمن نكون نحن اذن حتى لا نعفو ونسامح ؟!
وهل الاعتذار من صفاتك ؟
وهل تعفو عن من يعتذر اليك ؟
ام انك ترى نفسك اعلى من ان تسامح من اخطأ في حقك
لقد كان شيخ الاسلام ابن تيمية :
الاختلاف امر طبيعي بل حتمي في هذا الكون وان الحق لايرتبط بالاشخاص والدول
وضع ابن تيمية قاعدة للتسامح في مقولتة المشهورة احللت كل مسلم عن ايذائة لي
هل انتم كذلك تسامحون ام لا ؟