كتّبت أخيراً بعد لَيلة طويلة منّ العتاب :
" حچيك حيل يوُجع،
لك أذني غصّت بيه."
كتّبت أخيراً بعد لَيلة طويلة منّ العتاب :
" حچيك حيل يوُجع،
لك أذني غصّت بيه."
وعُن الغزل العراقي :
شچابج ويانا ونزلتي؟
آدم التفاحه ماكل،
أنتي حورية شـ أكلتي ؟"
وختُم ليلته بـ رسالة نصية محتواها :
" وچم ليله اعله ليله يعز عليه النُوم
بس حلمك توالي الليل خطاري؟"
" صار هواٌي مامتونسة بيك، عيون محبوبك."
شگد ملامح بيك، أحبهُا وماحچيت."
انه وياك مثل النجمه
والكاع
لا موعد يلمنه ولا يطشنه
وداع
.
يمن لوُ بالنفس تنسام چا بعزاز ريتٌي أشريْك."
وشمـعه شمـعه الليله ، من عمري انطفن ،
وروحي بيها شچم عزيز ، الليله احسنه اندفن !
لمحبُوب غائب :" صحيح عيونك سود، بس لونتلِي أيامي."
چا يمته تودِي الطيف
وأصحى الصُبح متعافي
چا يمته ترد الضحكة لشفاِفي؟"