من لم يسمع ( يا حريمة ) لم يفقه شيئا من الجمال ... كيل الشتائم لمن كتبها كافٍ للسباحة في فضائها السماوي ... هي عادة لم تفارقني الى الآن ....
تباً
من لم يسمع ( يا حريمة ) لم يفقه شيئا من الجمال ... كيل الشتائم لمن كتبها كافٍ للسباحة في فضائها السماوي ... هي عادة لم تفارقني الى الآن ....
تباً
كل الايادي التي جرت حبال الخوف في فمها ...
النادل المتيّم ...
السطوع الاخير لمعنى الفراسة في الحتوف
الشياع المعتمد في تحديد الاعلم بين النزلاء ..
الفنادق الفارهة ومسؤول الامن السياحي .. حين يحقق في تفاصيل السطو المنظور
تجاعيد الشيب الخمسيني على قارعة الواديي المقدس
علي العمية
سيد خلف
ام ديوان ... وعاملتها المبسملة دوماً بلا مبرر
جبرة .... وحضنها الماهول بالدفء .. والضحك .. والطفولة
كلهم .... وجوه اخرى ... للمسيرة
امران ... يستطيعان كبح جماح مزاج متعكر ...
أنتِ .. و .. أنتِ
الكتابة بلا بوصلة ... يجعل الامر تحدياً !!!!
حائرة انا....
اصعب شعور ..ان تشعر انك اصبحت غريب في حياة شخص كنت تعني له الحياة بأكملها
ماكو فرح بالدنيا بس حزن نحن في زمن الأحزان