گبل من أنريد نحچي أعله ألحكومه ...
أتشوف حته أليسمع أمن ألحچي أيخاف ...
هسه من تحچي ولا واحد يسمعك ...
يعني نفس ألمشكله وماكو أختلاف ...
=======================
فرصة ان تكون انساناً تتضاءل بحمق .. بسخف .. بالصورة المركونة فوق الراس .. بطريقة تركيبه على الكتفين .. باستطالة عينيه ... بطقسه حين يفغر فاه ... بالزبد السائل على جوانب فمه المقدس ... باحتمال ان يلجئ ــــ مرغما ــــ لتوخي الحيطة والحذر في حضرة الرب ....حتى يلمع وجهه بدهان مستورد ... ينقل البيدق لتولى مهمة الرخ ... يحثّ السير ... يسند ظهره لغايته المتفانية ... ثم يركل رأسه بقمامة فارغة ... معلنا ولاءه المبارك ... لحذاء مستوردة !!!
اعترف ان للصباح ذاكرة تعبث بي حنينا
تختزن نبضا لم يعد ليهدأ..وانت تحتضن بااحساس يد اشواقي اليك