- اغسطس 03, 2012 04:33
كاتب يؤكد أن حفل الأولمبياد كان طقسا شيطانيا
أكد ديفيد إيك (الكاتب، ومحترف لعبة السنوكر السابق، ومقدم البرامج التلفزيونية) أن حفلالافتتاح الذي شهده أولمبياد لندن 2012 لم يكن سوى احتفال شيطاني سري.
نقلت صحيفة "Mirror" الإنكليزية الواقعة والتي أكد فيها أن الحفل لم يكن سوى الطقوس التي يقوم بها عبدة الشياطين ولكن بشكل خفي تحت ادعاء أنه حفل لافتتاح الألعاب الأولمبية.
وأوضح ديفيد إيك أن الجرس الكبير الذي تضمنه الحفل لم يكن سوى أحد الأجراس التي تستخدم كجزء من طقوس الاحتفالات الشيطانية وأنه في أثناء الحفل تبث أصوات بتردد معين تنصت إليه بحرص الشيطانين الذين يحكمون العالم سراً. ويستمر ديفيد موضحاً أن عبدة الشياطين هؤلاء بإمكانهم أن يغيروا أشكالهم ليتحولوا إلى سحالي والتي يعود أصلها إلى جنس من الفضاء الخارجي من كوكب التنين، بل وأكد أن التاريخ الذي أقيم فيه حفل الافتتاح (27 يوليو) يوافق التاريخ الشيطاني الذي يتبعه عبدة الشياطين وهو يوم احتفال التضحية بالنساء والأطفال ويعرف بينهم باسم يوم "Grand Climax".
يذكر أن هذا لم يكن التصريح الغريب الأول الذي يدلي به إيك، ليثير الكثير من الجدل، ففي عام 1991 فاجأ الجميع عندما ظهر على التلفزيون المحلي بإنكلترا ليعلن أنه شخص مختار وأن العالم سينتهي في عام 1997.
وكان ديفيد إيك (60 عاماً) قد أطلق عدداً من الكتب التي أسس فيها نظرياته حول حقيقة أن البشر يعيشون في عالم يحكمه مجموعة من الفضائيين المتحولين المنحدرين من سلالة لها شكل يشبه السحالي، والغريب أنها حققت مبيعات ضخمة.