عمـر ( السكـوت ) ماكان للرضى عنـوان
من عرفنـا الأرض ساكتـه وداخلهـا ( براكيـن )
ربّما غدٍ أو بَعد غدْ
ربّما بعد سنين لا تُعد !
, ربّما ذات مساءٍ نلتقي
في طريق عابرٍ من دُون قصد !
هذه أنا .. ان اردتني ب طهري ..!
ب طفولتي
ب نقائي .. ب وفائي ..
بأمومتي 00
ب عطائي ...!
وان لم ترغب بي كما أنا ...؟
اذهب إليهن و غادرني
ف كثيرات من هن بحجم رغباتك
و قليلون قليلون
من هم بحجم نقائي ...
أحيناً لانجد منافذ للتعبير عن مابداخلنا بها
سوى نافذه داخليه تُسمى الصمت ..
لن أغضب على شخص مجدداً
ف لكل منآ حياته و أمورهه
و أحلامه و أحبابه !
سأدع لكل من أحببت حرية الأختيآر
من يفتقدني ف ليتحدث مععي
ومن أرآد الانشغآل ف لهه وقته
..يظنونَ ( اهلي ) دائماً ....
آنني لا اتاثرِ بـ عمقّ مثل بقية اخوتيَ !
هكذآ آنآ , ابيّن لهمِ اننيَ الاقوى ,
وَ الااكثر تماسكاً فِ كل شي : )
… و آلآقسىّ قّلباً ! ()
هذا مَ يظنوه بي ,
لآنني ( كتومه فَ حسب )
ربما ستدرك آمي و الجميع يوماً مآ !
آنني اضعفهمَ جميعاً . .
و اححوجهمِ للشكوىْ
ولكنني فقط !
لآ اكشفّ ” كبريااء حزني ” لـ أحدّ !
* آحاول دائماً ان اكون متمآسكهّ !
لا آستسلمِ ل ضعفيَ و اشكي..
نحتاج احياناً للحظات جنون تنسينا واقعنا 000