وانا اوقد الشموع في مكان التفجير الارهابي الذي طال الكرادة غابت روحي عني لدقائق قرب السرداب الواقع في البناية التي استهدفها الارهاب الاعمى تخيلت انين الشهداء في ذلك السرداب المظلم وفي انتباهة على صوت اذان المغرب من حسينية عبد الرسول علي وجدت كل العراق وقد احتضنه شارع الكرادة المنكوب اللهم ارحم شهداء العراق والكرادة والموت لسياسيي داعش