هنا

[فيصل سالم]

يجب ان نفهم ان ايران والسعودية دولتان تعتاشان على التطرف المذهبي

وكلما احسوا بتهديد يهدد حكمهم اثاروا الفوضى والخطاب التحريضى

الارهاب لم يعرفه العالم الاسلامي كارهاب باسم الدين الا بعد ثورة الامام الخميني

فتولدت بؤر متطرفة لدى السنة او صحت من سباتها والبداية كانت فى افغانستان وثم انتشرت كالسرطان

ايضا ايران لم تتوقف عملياتها الارهابية منذ بداية الثورة والا اليوم

عاينت الدولتين عن قرب فلا المواطن الشيعي فى السعودية مضطهد ولا المواطن السني فى ايران مضطهد

فالاثنين ورغم الخطاب الديني المتطرف فى منابردولهم الا انهم يمارسون دينهم بحرية وتجارتهم تتوسع دون مضايقات

كان العراق يعاني من الخلافات الصفوية العثمانية ولم يهنأ الا بدخول الاستعمار ليكون دولة مدنية حديثة

وبعد قدوم البعث وقيام الثورة الايرانية تم الضحك على الطاغية صدام ليمارس حرب بالوكالة عن عرب الخليج خوفا من انتشار الثورة على ممالكهم

[OffLine]

خلاصه الموضوع اخي السعوديه تناديه بالمجوسيه والرافضيه بغضا لايران
وايران تبغض السعوديه وتصفهم براس الارهاب
والعراق اصبح الساحه لمعركة هذين البلدين المتخاصمين
والضحيه الشعب العراقي والعراق بحد ذاته
اما الاخلاق فتجدها عند الجندي رغم بساطته الا انه يتحلى بخلق محمد واله صلوات ربي عليهم

[كان فتى...]

موضوع قيم جدا وفيديوات مختارة بعناية,,, الفيديو الاول واضح الطائفية,,, اما الثاني رغم اننا لا يمكننا ان نقول ان الفيديو الثاني ثقافته خاطئه لان احد المعتقدين للشيعة الاثني عشرية هو هذا والمعتقد الثاني هو كما ذكرت بخصوص الروم ولكلِِ منهما حريته في عقيدته مسؤولاً عنها امام الله تعالى,,, الفيديو الثالث لا اعتقد انه يمثل دين او طائفة بل يمثل العراقي الغيور وسجيته ووطنيته....... اما الوسطية فهي جمع بين الفيديو الثاني ومعتقد الايمان بالامام المهدي عج بأنه سيملئ الارض عدلاً دون حروب ومجازر عن طريق السلام فكلِِ سيأخذ دوره في مكانه الصحيح وفق حاجته, وكما يقولون لكل مقام مقال ولكل مقال مقام
احسنت وبارك الله بجهودك

[الياسمين]

أولا : وبعيدا عن العصبية والطائفية نتحدث سياسيا وفق أحداث تاريحية قد يكون عاشها البعض
بالنسبة للسعوديين غير موجودين الأن في العراق واتحدى اثبات أن هناك سعودي يحارب اليوم مع داعش في العراق
نعم كان لهم وجود أيام الاحتلال الامريكي وذهب الكثير وساعدهم النظام السوري في ذلك الوقت
بفتح حدوده لهم ومساندتهم انتقاما من النظام البعثي العراقي ورغبة في تدمير قوى العراق التي كانت تشكل خطرا كبير عليه
ولما انتهى الاحتلال عاد البعض منهم واستشهد البعض وسجن البعض وحكم عليهم بالإعدام وماتوا ولم يعد للسعودين وجود في العراق
ثانيا : العراق الذي حارب ايران لثمان سنين وانتصر فيها
لم يكن يحارب بالوكالة بل كان يحارب حماية لبلاده وحدودها و للوقوف في وجه أطماع ايران التوسعية ورغبتها في السيطرة على العراق
وأكبر دليل أنه بمجرد ما ضعف العراق أفترسته ايران والحال اليوم أكبر دليل
ثالثا : شيطنة الغير وتبرىء النفس وعدم الاعتراف بالخطأ لن ينفع وسيؤتي بنتائج عكسية
في كل مجتمع فيه الشيطان والملاك وكلنا كنا نسمع في الفترة السابقة عن الطائفية البغيضة التي بنت سدا كبيرا بين السنة والشيعة في العراق وجعلت الكثير من القبائل السنية ترضى بجحيم داعش ولا جنة الطائفية البغيضة
ولما عرف العقلاء من الطرفين بحجم الكارثة التي أرد البعض زج العراق فيها تداركوا الأمر وساروا يلعنون الطائفية ويحاولون تقريب القلوب وتألفها
فالعراق لن ينهض إلا بأبنائه سنة وشيعة ومن أراد أن يعيش وحده بدون الأخر فليخرج من العراق
فالعراق بلد الجميع

[علي الاسدي**]

أولا : وبعيدا عن العصبية والطائفية نتحدث سياسيا وفق أحداث تاريحية قد يكون عاشها البعض
بالنسبة للسعوديين غير موجودين الأن في العراق واتحدى اثبات أن هناك سعودي يحارب اليوم مع داعش في العراق
نعم كان لهم وجود أيام الاحتلال الامريكي وذهب الكثير وساعدهم النظام السوري في ذلك الوقت
بفتح حدوده لهم ومساندتهم انتقاما من النظام البعثي العراقي ورغبة في تدمير قوى العراق التي كانت تشكل خطرا كبير عليه
ولما انتهى الاحتلال عاد البعض منهم واستشهد البعض وسجن البعض وحكم عليهم بالإعدام وماتوا ولم يعد للسعودين وجود في العراق
ثانيا : العراق الذي حارب ايران لثمان سنين وانتصر فيها
لم يكن يحارب بالوكالة بل كان يحارب حماية لبلاده وحدودها و للوقوف في وجه أطماع ايران التوسعية ورغبتها في السيطرة على العراق
وأكبر دليل أنه بمجرد ما ضعف العراق أفترسته ايران والحال اليوم أكبر دليل
ثالثا : شيطنة الغير وتبرىء النفس وعدم الاعتراف بالخطأ لن ينفع وسيؤتي بنتائج عكسية
في كل مجتمع فيه الشيطان والملاك وكلنا كنا نسمع في الفترة السابقة عن الطائفية البغيضة التي بنت سدا كبيرا بين السنة والشيعة في العراق وجعلت الكثير من القبائل السنية ترضى بجحيم داعش ولا جنة الطائفية البغيضة
ولما عرف العقلاء من الطرفين بحجم الكارثة التي أرد البعض زج العراق فيها تداركوا الأمر وساروا يلعنون الطائفية ويحاولون تقريب القلوب وتألفها
فالعراق لن ينهض إلا بأبنائه سنة وشيعة ومن أراد أن يعيش وحده بدون الأخر فليخرج من العراق
فالعراق بلد الجميع

ياختي ان شاء الله ميحتاج تحدي راح انزل كم فيديوا يبين تواجد جنود مهلكه بني سلول في الموصل والانبار

[علي الاسدي**]

أولا : وبعيدا عن العصبية والطائفية نتحدث سياسيا وفق أحداث تاريحية قد يكون عاشها البعض
بالنسبة للسعوديين غير موجودين الأن في العراق واتحدى اثبات أن هناك سعودي يحارب اليوم مع داعش في العراق
نعم كان لهم وجود أيام الاحتلال الامريكي وذهب الكثير وساعدهم النظام السوري في ذلك الوقت
بفتح حدوده لهم ومساندتهم انتقاما من النظام البعثي العراقي ورغبة في تدمير قوى العراق التي كانت تشكل خطرا كبير عليه
ولما انتهى الاحتلال عاد البعض منهم واستشهد البعض وسجن البعض وحكم عليهم بالإعدام وماتوا ولم يعد للسعودين وجود في العراق
ثانيا : العراق الذي حارب ايران لثمان سنين وانتصر فيها
لم يكن يحارب بالوكالة بل كان يحارب حماية لبلاده وحدودها و للوقوف في وجه أطماع ايران التوسعية ورغبتها في السيطرة على العراق
وأكبر دليل أنه بمجرد ما ضعف العراق أفترسته ايران والحال اليوم أكبر دليل
ثالثا : شيطنة الغير وتبرىء النفس وعدم الاعتراف بالخطأ لن ينفع وسيؤتي بنتائج عكسية
في كل مجتمع فيه الشيطان والملاك وكلنا كنا نسمع في الفترة السابقة عن الطائفية البغيضة التي بنت سدا كبيرا بين السنة والشيعة في العراق وجعلت الكثير من القبائل السنية ترضى بجحيم داعش ولا جنة الطائفية البغيضة
ولما عرف العقلاء من الطرفين بحجم الكارثة التي أرد البعض زج العراق فيها تداركوا الأمر وساروا يلعنون الطائفية ويحاولون تقريب القلوب وتألفها
فالعراق لن ينهض إلا بأبنائه سنة وشيعة ومن أراد أن يعيش وحده بدون الأخر فليخرج من العراق
فالعراق بلد الجميع

https://www.youtube.com/watch?v=yzaqLvunuS8

[سعد العراقي راقي*]

يجب ان نفهم ان ايران والسعودية دولتان تعتاشان على التطرف المذهبي

وكلما احسوا بتهديد يهدد حكمهم اثاروا الفوضى والخطاب التحريضى

الارهاب لم يعرفه العالم الاسلامي كارهاب باسم الدين الا بعد ثورة الامام الخميني

فتولدت بؤر متطرفة لدى السنة او صحت من سباتها والبداية كانت فى افغانستان وثم انتشرت كالسرطان

ايضا ايران لم تتوقف عملياتها الارهابية منذ بداية الثورة والا اليوم

عاينت الدولتين عن قرب فلا المواطن الشيعي فى السعودية مضطهد ولا المواطن السني فى ايران مضطهد

فالاثنين ورغم الخطاب الديني المتطرف فى منابردولهم الا انهم يمارسون دينهم بحرية وتجارتهم تتوسع دون مضايقات

كان العراق يعاني من الخلافات الصفوية العثمانية ولم يهنأ الا بدخول الاستعمار ليكون دولة مدنية حديثة

وبعد قدوم البعث وقيام الثورة الايرانية تم الضحك على الطاغية صدام ليمارس حرب بالوكالة عن عرب الخليج خوفا من انتشار الثورة على ممالكهم

احسنت
شكرا جزيلا لتحليلك ورايك المحترم
تحياتي لك

[سعد العراقي راقي*]

خلاصه الموضوع اخي السعوديه تناديه بالمجوسيه والرافضيه بغضا لايران
وايران تبغض السعوديه وتصفهم براس الارهاب
والعراق اصبح الساحه لمعركة هذين البلدين المتخاصمين
والضحيه الشعب العراقي والعراق بحد ذاته
اما الاخلاق فتجدها عند الجندي رغم بساطته الا انه يتحلى بخلق محمد واله صلوات ربي عليهم

نعم هذه هي الخلاصه
شكرا جزيلا لطيب مرورك ورايك المحترم

[سعد العراقي راقي*]

موضوع قيم جدا وفيديوات مختارة بعناية,,, الفيديو الاول واضح الطائفية,,, اما الثاني رغم اننا لا يمكننا ان نقول ان الفيديو الثاني ثقافته خاطئه لان احد المعتقدين للشيعة الاثني عشرية هو هذا والمعتقد الثاني هو كما ذكرت بخصوص الروم ولكلِِ منهما حريته في عقيدته مسؤولاً عنها امام الله تعالى,,, الفيديو الثالث لا اعتقد انه يمثل دين او طائفة بل يمثل العراقي الغيور وسجيته ووطنيته....... اما الوسطية فهي جمع بين الفيديو الثاني ومعتقد الايمان بالامام المهدي عج بأنه سيملئ الارض عدلاً دون حروب ومجازر عن طريق السلام فكلِِ سيأخذ دوره في مكانه الصحيح وفق حاجته, وكما يقولون لكل مقام مقال ولكل مقال مقام
احسنت وبارك الله بجهودك

فقط اريد ان انوه لك عن شي مهم
الفيديو الثاني المقصود منه ليس الشعيره لاني انا ايضا معتقد بها ومعتقد بصاحب الامر عليه السلام انما قصدت التهديد والوعيد في الفيديو
شكرا جزيلا لرايك المحترم

[سعد العراقي راقي*]

أولا : وبعيدا عن العصبية والطائفية نتحدث سياسيا وفق أحداث تاريحية قد يكون عاشها البعض
بالنسبة للسعوديين غير موجودين الأن في العراق واتحدى اثبات أن هناك سعودي يحارب اليوم مع داعش في العراق
نعم كان لهم وجود أيام الاحتلال الامريكي وذهب الكثير وساعدهم النظام السوري في ذلك الوقت
بفتح حدوده لهم ومساندتهم انتقاما من النظام البعثي العراقي ورغبة في تدمير قوى العراق التي كانت تشكل خطرا كبير عليه
ولما انتهى الاحتلال عاد البعض منهم واستشهد البعض وسجن البعض وحكم عليهم بالإعدام وماتوا ولم يعد للسعودين وجود في العراق
ثانيا : العراق الذي حارب ايران لثمان سنين وانتصر فيها
لم يكن يحارب بالوكالة بل كان يحارب حماية لبلاده وحدودها و للوقوف في وجه أطماع ايران التوسعية ورغبتها في السيطرة على العراق
وأكبر دليل أنه بمجرد ما ضعف العراق أفترسته ايران والحال اليوم أكبر دليل
ثالثا : شيطنة الغير وتبرىء النفس وعدم الاعتراف بالخطأ لن ينفع وسيؤتي بنتائج عكسية
في كل مجتمع فيه الشيطان والملاك وكلنا كنا نسمع في الفترة السابقة عن الطائفية البغيضة التي بنت سدا كبيرا بين السنة والشيعة في العراق وجعلت الكثير من القبائل السنية ترضى بجحيم داعش ولا جنة الطائفية البغيضة
ولما عرف العقلاء من الطرفين بحجم الكارثة التي أرد البعض زج العراق فيها تداركوا الأمر وساروا يلعنون الطائفية ويحاولون تقريب القلوب وتألفها
فالعراق لن ينهض إلا بأبنائه سنة وشيعة ومن أراد أن يعيش وحده بدون الأخر فليخرج من العراق
فالعراق بلد الجميع

بنت بلدي انا دائما احترم رايك وان كان مخالف لتوجهاتي لانني بطبعي احترم من يدافع عن بلده
لكن هناك امر يجب ان تعرفيه وهو هناك مايقارب 2000 الى 3000 سعودي الجنسيه معتقل في السجون العراقيه منهم من كان منتمي الى تنظيم القاعده سابقا واغلبهم القي القبض عليهم مع داعش ولازالو احياء الى هذه اللحظه رغم ان الكثير منهم محكوم بالاعدام والدليل زيارة سفير المملكه قبل ايام لهم في احدى السجون العراقيه ولقائه بهم وتوزيعه عليهم هدايا ومبالغ ماليه

شكرا لرايك المحترم
تحياتي لك