أغسطس ٢٠١٦ عصراً
و القرآن يوجه الإنسان إلى النظر فيما حوله من صنع الله و إلى من حوله من خلق الله في السماوات و الأرض و يوجه بصره و قلبه خاصة
إلى مشهد في كل يوم يراه فلا يثير انتباهه و لا يحرك قلبه لطول ما يراه
"سيد قطب"
وَمَن يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ ۗ وَإِلَى اللَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ (22) سورة لقمان
( ومن يسلم وجهه إلى الله ) يعني : لله ، أي : يخلص دينه لله ، ويفوض أمره إلى الله ( وهو محسن ) في عمله ( فقد استمسك بالعروة الوثقى ) أي : اعتصم بالعهد الأوثق الذي لا يخاف انقطاعه ( وإلى الله عاقبة الأمور ).
مُحمد ؛ انقى مَن مشى ،
و أطهَرُ من حَكى ، صلَّى الله عليهِ وسلَّم
" محمد حسن علوان "
" محمد حسن علوان "
" محمد حسن علوان "
" محمد حسن علوان "