دخلت رصاصة الموت بين احشائه احس بلذتها
سقطع يصارع الحياة بماتبقى من قوة يرغب النعيم لكن الحياة لاتريد ان تزداد تلوثاً بفقده لأنه انسان نقي تعتز به كثير فدار صراع مابين الموت والحياة كلن يبتغيه ....
بين هذا وتلك
هو ينضر الى السماء يشاهد نوراً يستدعيه
وعلى ساتر الموت القى نضرة اشتياق فهناك معركة تشتهيه ....
الرصاصة التالية حسمت الامر ....رأينا هذا عندما كنا جالسين هناك على ضفة الاحلام ومر حلم ذهبي غير محقق كانه يقول بلا كلام ولاصمت بهدوء طاغي لاتحاولوا كثيرا فانتم فانون
كان حزينا جداً كانه لشخص عراقي ! يُعابتنا صاحبه بنضرات تقول
حلم بسيط لم يتحقق والسبب اسطورتهم الشريرة وطلائها المغري وتعلق الشرانيين فيها
مزاول القتل عمل شريف في دينهم ....
ولازالوا يعملون .
لازلت
.اتذكر ذالك الطريق المعبد بالذكريات الجميلة .
اتذكر عندما كنت انام على طرب الحي الجميل ودفئ ليلنا وصياح الاطفال ...اعتنوا بأطفالي بقدر تضحيتي من اجلكم بقدر حزن زوجتي على موتي بقدر حبكم لحياتكم بقدر القدر الذي اوصلنا الى هذا الحال ......