السومرية نيوز/ بغداد
اشتعل موقع التواصل الاجتماعي الأكثر رواجا في العراق بعشرات المنشورات المحزنة التي توثق صور شهداء اعتداء منطقة الكرادة الغادر، صور لا يسع الإنسان إلا أن يقف مذهولا أماما لما تحمل من ألم فضيع وفاجعة كبرى جديدة في العراق.
شباب بعمر الورد وأطفال وعائلات بأكملها أبيدت من الوجود وليس لها ذنب إلا أنها ذهبت للتسوق تهيئا للعيد، ومن حمل أغلب الناشطون في الفيسبوك على دول لم يرف لها جفن لهذه الجريمة المروعة، لكنها سرعان ما كان تضيء أبرز معالمها وتقوم الدنيا فيها ولا تقعد تضامنا مع دول أوربية ضربها الإرهاب.
المصدر
http://www.alsumaria.tv/news/173054/alsumaria-news/ar