ستجدني بجانبك أن احتجتني، فلا تحزن يا صديقي، واتبعني أن شئت).
كلامها بالنهاية مؤثر ... إلا أنه يُحفز على الإنتحِار ... كان الأجدر بها الكفّاح والمناضلة ولو إنها صعبة في مُجتمع "ذكوري" يعود الى أيام ابو جهل...
لروحها آيات من نور...
شُكراً عزيزتي للنقل
ربي يرحمها ويغفر لها.. رسالتها مؤلمه بحق تصور واقع الشريحه الاكبر من النساء اللهم اغفر لنا يوم لا ينفعنا لا مال ولابنون امين يارب....
شكرا على النقل