هوَ من هذا وَ ذاكَ وَليكن ذاكَ فمجرّد تجربتهِ كاِمتلاككَ سلّة جواهر تسرف الوقت والتفكير بمداراتها والاعتكاف عليها وتخبئتها من الأعينِ وقد تملكتكَ السعادة من جميعِ جوانبك واِذا تتفاجئ بيومٍ لم تجدها فتنتظر نصف العمر لكي تعود ولكنها في النهاية لن تعود وكأنها حلماً ، فجناح الحب مهيض .
اختي خادمة العترة .. جعلَ الله كلّ أيامكِ فرح ودمتي بحفظ الرحمن