صفحة 76 من 183 الأولىالأولى ... 26667475 76777886126176 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 751 إلى 760 من 1828
الموضوع:

معلومات طبية عامة - الصفحة 76

الزوار من محركات البحث: 16470 المشاهدات : 165655 الردود: 1827
الموضوع مغلق
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #751
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: January-2012
    الدولة: iraq
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 8,866 المواضيع: 314
    التقييم: 4737
    مزاجي: الحمدلله على كل حال
    المهنة: Doctor
    أكلتي المفضلة: fish
    موبايلي: galaxy A5 , Not 10.1 ,iphone 6 plus

    مرض التوحد
    مرض التوحد (او الذاتوية - Autism): هي احد الاضطرابات التابعة لمجموعة من اضطرابات التطور المسماة باللغة الطبية "اضطرابات في الطيف الذاتوي" (Autism Spectrum Disorders - ASD) تظهر في سن الرضاعة، قبل بلوغ الطفل سن الثلاث سنوات، على الاغلب.
    بالرغم من اختلاف خطورة واعراض مرض التوحد من حالة الى اخرى، الا ان جميع اضطرابات الذاتوية تؤثر على قدرة الطفل على الاتصال مع المحيطين به وتطوير علاقات متبادلة معهم.
    تظهر التقديرات ان 6 من بين كل 1000 طفل في الولايات المتحدة يعانون من مرض التوحد وان عدد الحالات المشخصة من هذا الاضطراب تزداد باضطراد، على الدوام. ومن غير المعروف، حتى الان، ما اذا كان هذا الازدياد هو نتيجة للكشف والتبليغ الافضل نجاعة عن الحالات، ام هو ازدياد فعلي وحقيقي في عدد مصابي مرض التوحد، ام نتيجة هذين العاملين سوية.
    بالرغم من عدم وجود علاج لمرض التوحد، حتى الان، الا ان العلاج المكثف والمبكر، قدر الامكان، يمكنه ان يحدث تغييرا ملحوظا وجديا في حياة الاطفال المصابين بهذا الاضطراب.
    أعراض مرض التوحد
    حالات مرض التوحد شديدة الخطورة تتميز بعدم القدرة المطلق على التواصل
    مرض التوحد عند الاطفال:
    الاطفال مرضى التوحد يعانون، ايضا وبصورة شبه مؤكدة، من صعوبات في ثلاثة مجالات تطورية اساسية، هي: العلاقات الاجتماعية المتبادلة، اللغة والسلوك. ونظرا لاختلاف علامات واعراض مرض التوحد من مريض الى اخر، فمن المرجح ان يتصرف كل واحد من طفلين مختلفين، مع نفس التشخيص الطبي، بطرق مختلفة جدا وان تكون لدى كل منهما مهارات مختلفة كليا.
    لكن حالات مرض التوحد شديدة الخطورة تتميز، في غالبية الحالات، بعدم القدرة المطلق على التواصل او على اقامة علاقات متبادلة مع اشخاص اخرين.
    تظهر اعراض التوحد عند الاطفال (لدى غالبيتهم)، في سن الرضاعة، بينما قد ينشا اطفال اخرون ويتطورون بصورة طبيعية تماما خلال الاشهر او السنوات، الاولى من حياتهم لكنهم يصبحون، فجاة، منغلقين على انفسهم، عدائيين او يفقدون المهارات اللغوية التي اكتسبوها حتى تلك اللحظة. وبالرغم من ان كل طفل يعاني من اعراض مرض التوحد، يظهر طباعا وانماطا خاصة به، الا ان المميزات التالية هي الاكثر شيوعا لهذا النوع من الاضطراب:

    المهارات الاجتماعية
    • لا يستجيب لمناداة اسمه
    • لا يكثر من الاتصال البصري المباشر
    • غالبا ما يبدو انه لا يسمع محدثه
    • يرفض العناق او ينكمش على نفسه
    • يبدو انه لا يدرك مشاعر واحاسيس الاخرين
    • يبدو انه يحب ان يلعب لوحده، يتوقع في عالمه الشخص الخاص به

    المهارات اللغوية
    • يبدا الكلام (نطق الكلمات) في سن متاخرة، مقارنة بالاطفال الاخرين
    • يفقد القدرة على قول كلمات او جمل معينة كان يعرفها في السابق
    • يقيم اتصالا بصريا حينما يريد شيئا ما
    • يتحدث بصوت غريب او بنبرات وايقاعات مختلفة، يتكلم باستعمال صوت غنائي، وتيري او بصوت يشبه صوت الانسان الالي (الروبوت)
    • لا يستطيع المبادرة الى محادثة او الاستمرار في محادثة قائمة
    • قد يكرر كلمات، عبارات او مصطلحات، لكنه لا يعرف كيفية استعمالها

    السلوك
    • ينفذ حركات متكررة مثل، الهزاز، الدوران في دوائر او التلويح باليدين
    • ينمي عادات وطقوسا يكررها دائما
    • يفقد سكينته لدى حصول اي تغير، حتى التغيير الابسط او الاصغر، في هذه العادات او في الطقوس
    • دائم الحركة
    • يصاب بالذهول والانبهار من اجزاء معينة من الاغراض، مثل دوران عجل في سيارة لعبة
    • شديد الحساسية، بشكل مبالغ فيه، للضوء، للصوت او للمس، لكنه غير قادر على الاحساس بالالم

    يعاني الاطفال صغيرو السن من صعوبات عندما يطلب منهم مشاركة تجاربهم مع الاخرين. وعند قراءة قصة لهم، على سبيل المثال، لا يستطيعون التاشير باصبعهم على الصور في الكتاب. هذه المهارة الاجتماعية، التي تتطور في سن مبكرة جدا، ضرورية لتطوير مهارات لغوية واجتماعية في مرحلة لاحقة من النمو.
    وكلما تقدم الاطفال في السن نحو مرحلة البلوغ، يمكن ان يصبح جزء منهم اكثر قدرة واستعدادا على الاختلاط والاندماج في البيئة الاجتماعية المحيطة، ومن الممكن ان يظهروا اضطرابات سلوكية اقل من تلك التي تميز مرض التوحد. حتى ان بعضهم، وخاصة اولئك منهم ذوي الاضطرابات الاقل حدة وخطورة، ينجح، في نهاية المطاف، في عيش حياة عادية او نمط حياة قريبا من العادي والطبيعي.
    في المقابل، تستمر لدى اخرين الصعوبات في المهارات اللغوية وفي العلاقات الاجتماعية المتبادلة، حتى ان بلوغهم يزيد، فقط، مشاكلهم السلوكية سوءا وترديا.
    قسم من الاطفال، بطيئون في تعلم معلومات ومهارات جديدة. ويتمتع اخرون منهم بنسبة ذكاء طبيعية، او حتى اعلى من اشخاص اخرين، عاديين. هؤلاء الاطفال يتعلمون بسرعة، لكنهم يعانون من مشاكل في الاتصال، في تطبيق امور تعلموها في حياتهم اليومية وفي ملاءمة / اقلمة انفسهم للاوضاع والحالات الاجتماعية المتغيرة.
    قسم ضئيل جدا من الاطفال الذين يعانون من مرض التوحد هم مثقفون ذاتويون وتتوفر لديهم مهارات استثنائية فريدة، تتركز بشكل خاص في مجال معين مثل الفن، الرياضيات او الموسيقى.
    أسئلة وأجوبة
    • اي برامج ارشاد يمكن ان تساعد الطفل الذي يعاني من مرض التوحد؟

    أسباب وعوامل خطر مرض التوحد
    الاطفال المولودين لرجال فوق سن الاربعين عاما هم اكثر عرضة للاصابة بالذاتوية
    ليس هنالك عامل واحد ووحيد معروفا باعتباره المسبب المؤكد، بشكل قاطع، لمرض التوحد. ومع الاخذ بالاعتبار تعقيد المرض، مدى الاضطرابات الذاتوية وحقيقة انعدام التطابق بين حالتين ذاتويتين، اي بين طفلين ذاتويين، فمن المرجح وجود عوامل عديدة لاسباب مرض التوحد.
    • اعتلالات وراثية: اكتشف الباحثون وجود عدة جينات (مورثات - Gens) يرجح ان لها دورا في التسبب بالذاتوية. بعض هذه الجينات يجعل الطفل اكثر عرضة للاصابة بهذا الاضطراب، بينما يؤثر بعضها الاخر على نمو الدماغ وتطوره وعلى طريقة اتصال خلايا الدماغ فيما بينها. ومن الممكن ان جينات اضافية، اخرى، تحدد درجة خطورة الامراض وحدتها. وقد يكون اي خلل وراثي، في حد ذاته وبمفرده، مسؤولا عن عدد من حالات الذاتوية، لكن يبدو، في نظرة شمولية، ان للجينات، بصفة عامة، تاثيرا مركزيا جدا، بل حاسما، على اضطراب الذاتوية. وقد تنتقل بعض الاعتلالات الوراثية وراثيا (موروثة) بينما قد تظهر اخرى غيرها بشكل تلقائي (Spontaneous).
    • عوامل بيئية: جزء كبير من المشاكل الصحية هي نتيجة لعوامل وراثية وعوامل بيئية، مجتمعة معا. وقد يكون هذا صحيحا في حالة الذاتوية، ايضا. ويفحص الباحثون، في الاونة الاخيرة، احتمال ان تكون عدوى فيروسية، او تلويثا بيئيا (تلوث الهواء، تحديدا)، على سبيل المثال، عاملا محفزا لنشوء وظهور مرض التوحد.
    • عوامل اخرى: ثمة عوامل اخرى، ايضا، تخضع للبحث والدراسة في الاونة الاخيرة، تشمل: مشاكل اثناء مخاض الولادة، او خلال الولادة نفسها، ودور الجهاز المناعي في كل ما يخص الذاتوية. ويعتقد بعض الباحثين بان ضررا (اصابة) في اللوزة (Amygdala) - وهي جزء من الدماغ يعمل ككاشف لحالات الخطر - هو احد العوامل لتحفيز ظهور مرض التوحد.

    تتمحور احدى نقاط الخلاف المركزية في كل ما يتعلق بالتوحد في السؤال عما اذا كانت هنالك اية علاقة بين التوحد وبين جزء من اللقاحات (Vaccines) المعطاة للاطفال، مع التشديد، بشكل خاص، على التطعيم (اللقاح) الثلاثي (MMR Triple vaccine -) الذي يعطى ضد النكاف (Mumps)، الحصبة (Rubeola / Measles) والحميراء (الحصبة الالمانية - Rubella / German Measles) ولقاحات اخرى تحتوي على الثيميروسال (Thimerosal)، وهو مادة حافظة تحتوي على كمية ضئيلة من الزئبق.
    *مرض التوحد
    بالرغم من ان غالبية اللقاحات المعطاة للاطفال اليوم، لا تحتوي على الثيميروسال، وذلك ابتداء من العام 2001، الا ان الخلاف والجدل ما زالا قائمين. وقد اثبتت دراسات وابحاث شاملة اجريت مؤخرا انه ليست هنالك اية علاقة بين اللقاحات وبين الذاتوية.
    وقد تظهر الذاتوية لدى اي طفل من اي اصل او قومية، لكن هنالك عوامل خطر معروفة تزيد من احتمال الاصابة بالذاتوية. وتشمل هذه العوامل :
    • جنس الطفل: اظهرت الابحاث ان احتمال اصابة الاطفال الذكور بالذاتوية هو اكبر بثلاثة ـ اربعة اضعاف من احتمال اصابة الاناث
    • التاريخ العائلي: العائلات التي لديها طفل من مرضى التوحد، لديها احتمال اكبر لولادة طفل اخر مصاب بالمرض. ومن الامور المعروفة والشائعة هو ان الوالدين او الاقارب الذين لديهم طفل من مرضى التوحد يعانون، هم انفسهم، من اضطرابات معينة في بعض المهارات النمائية او التطورية، او حتى من سلوكيات ذاتوية معينة.
    • اضطرابات اخرى: الاطفال الذين يعانون من مشاكل طبية معينة هم اكثر عرضة للاصابة بالذاتوية. هذه المشاكل الطبية تشمل: متلازمة الكروموسوم X الهش (Fragile x syndrome)، وهي متلازمة موروثة تؤدي الى خلل ذهني، التصلب الحدبي (Tuberous sclerosis)، الذي يؤدي الى تكون وتطور اورام في الدماغ، الاضطراب العصبي المعروف باسم "متلازمة توريت" (Tourette syndrome) والصرع (Epilepsy) الذي يسبب نوبات صرعية.
    • سن الوالد: يميل الباحثون الى الاعتقاد بان الابوة في سن متاخرة قد تزيد من احتمال الاصابة بالتوحد.

    قد اظهر بحث شامل جدا ان الاطفال المولودين لرجال فوق سن الاربعين عاما هم اكثر عرضة للاصابة بالذاتوية بـ 6 اضعاف من الاطفال المولودين لاباء تحت سن الثلاثين عاما. ويظهر من البحث ان لسن الام تاثيرا هامشيا على احتمال الاصابة بالذاتوية.
    تشخيص مرض التوحد

    يجري طبيب الاطفال المعالج فحوصات منتظمة للنمو والتطور بهدف الكشف عن تاخر في النمو لدى الطفل. وفي حال ظهرت اعراض التوحد لدى الطفل، يمكن التوجه الى طبيب اختصاصي في علاج التوحد، الذي يقوم، بالتعاون مع طاقم من المختصين الاخرين، بتقييم دقيق للاضطراب.
    ونظرا لان مرض التوحد يتراوح بين درجات عديدة جدا من خطورة المرض وحدة اعراضه، فقد يكون تشخيص الذاتوية مهمة معقدة ومركبة، اذ ليس هنالك ثمة فحص طبي محدد للكشف عن حالة قائمة من الذاتوية.
    وبدلا من ذلك، يشمل التقييم الرسمي للذاتوية معاينة الطبيب المختص للطفل، محادثة مع الاهل عن مهارات الطفل الاجتماعية، قدراته اللغوية، سلوكه وعن كيفية ومدى تغير هذه العوامل وتطورها مع الوقت.
    وقد يطلب الطبيب، بغية تشخيص اعراض التوحد، اخضاع الطفل لعدة فحوصات واختبارات ترمي الى تقييم قدراته الكلامية واللغوية وفحص بعض الجوانب النفسية.
    وبالرغم من ان اعراض التوحد الاولية تظهر، غالبا، في ما قبل سن الـ 18 شهرا، الا ان التشخيص النهائي يكون، في بعض الاحيان، لدى بلوغ الطفل سن السنتين او الثلاث سنوات، فقط، عندما يظهر خلل في التطور، تاخير في اكتساب المهارات اللغوية، او خلل في العلاقات الاجتماعية المتبادلة، والتي تكون واضحة في هذه المرحلة من العمر.
    وللتشخيص المبكر اهمية بالغة جدا، لان التدخل المبكر، قدر الامكان، وخصوصا قبل بلوغ الطفل سن الثلاث سنوات، يشكل عنصرا هاما جدا في تحقيق افضل الاحتمالات والفرص لتحسن الحالة.
    علاج مرض التوحد
    لا يتوفر، حتى يومنا هذا، علاج واحد ملائم لكل المصابين بنفس المقدار. وفي الحقيقة، فان تشكيلة العلاجات المتاحة لمرضى التوحد والتي يمكن اعتمادها في البيت او في المدرسة هي متنوعة ومتعددة جدا، على نحو مثير للذهول.
    بامكان الطبيب المعالج المساعدة في ايجاد الموارد المتوفرة في منطقة السكن والتي يمكنها ان تشكل ادوات مساعدة في العمل مع الطفل مريض التوحد.
    وتشمل امكانيات علاج التوحد:
    • العلاج السلوكي (Behavioral Therapy) وعلاجات امراض النطق واللغة (Speech - language pathology)
    • العلاج التربوي - التعليمي
    • العلاج الدوائي

    العلاجات البديلة
    ونظرا لكون مرض التوحد حالة صعبة جدا ومستعصية ليس لها علاج شاف، يلجا العديد من الاهالي الى الحلول التي يقدمها الطب البديل (Alternative medicine). ورغم ان بعض العائلات افادت بانها حققت نتائج ايجابية بعد علاج التوحد بواسطة نظام غذائي خاص وعلاجات بديلة اخرى، الا ان الباحثين لا يستطيعون تاكيد، او نفي، نجاعة هذه العلاجات المتنوعة على مرضى التوحد.
    بعض العلاجات البديلة الشائعة جدا تشمل:
    • علاجات ابداعية ومستحدثة
    • انظمة غذائية خاصة بهم

  2. #752
    من أهل الدار
    أموكسيسيللين

    المصطلح باللغة العربية:أموكسيسيللين
    المصطلح باللغة الإنجليزية:Amoxicillin
    تصنيف الدواء:مضاد للجراثيم | Antibacterial agent
    الفئة:الامراض المعدية
    العائلة الدوائية:بنسيللين | Penicillin

    التعريف

    أموكسيسيللين : هو مضاد حيوي من مجموعة البنسيلين , يعالج العديد من الالتهابات البكتيرية عن طريق ايقاف نمو البكتيريا المسببه للمرض

    الإستعمالات

    من استخدامات هذا الدواء :

    • التهاب الحنجرة الحاد، التهاب الرقبة ، التهاب الأذن الوسطي الحاد، التهاب الجيوب الحاد والتهاب القصبات الحاد.• ذات الرئة , إلتهاب القصبات الهوائية , الامراض الرئوية• الوقاية من التهاب الشِغافِ الجُرْثُومِي.• التهاب العظم والنخاع الناجم عن أنواع السلمونيلة في الأطفال بسن الخمس سنوات أو دون سن الخمس سنوات.
    حيث يتم علاج المرض بعده انواع من المضادات الحيوية مثل اموكسيسيللين مع كلوكساسيللين ( (Cloxacillin وإما اموكسيسيللين مع سيفترياكسون (( Ceftriaxone أو سيفوتاكسيم (Cefotaxime).• مرض لايم.• داء الشعيات، الجمرة الخبيثة ، والتهابات المسالك الصفراوية.

    موانع الاستعمال

    فرط الحساسية المعروف للبنسيلينات.

    الاحتياطات

    يجب سؤال المريض اذا كان لديه حساسية من البنسيلينات من قبل , فإذا حصل معه اي رد فعل تحسسي سابق لأي نوع من البنسيلينات , عندها لا يجب تحويله لنوع اخر من المضادات الحيوية.هناك بعض الاسماء التجارية التي تحتوي على فينيل الانين لذلك يجب اخبار الطبيب او الصيدلاني اذا كنت مصابا ب فينيل كيتون يوريا .
    الاستعمال خلال الحمل:لا يوجد أي دليل على أن للأموكسيسيللين تأثير على الجنين لذا يمكن استعماله خلال الحمل.
    الاستعمال خلال الرضاعة :يفرز في حليب الام/ يمكن استعماله.

    الأعراض الجانبية

    الاعراض الجانبية الاكثر شيوعا :

    اسهال .غثيان .طفح جلدي .اضطرابات في المعدة .صداع

    معلومات استخدام الدواء

    - يؤخذ مع أو بدون الطعام. و يفضل تناوله مع الطعام إذا ما تسبب في اضطراب في المعدة.
    - يؤخذ هذا الدواء عن طريق الفم مع عصير او حليب او طعام, ضمن فترات زمنية متساوية .
    - يجب الإلتزام بالجرعة المقررة و عدم التوقف عن تناول الدواء حتى لو شعرت بالتحسن .
    - يجب مراجعة الطبيب في حالة ظهور طفح جلدي, او اسهال مستمر, او اختلالات عصبية.
    - لا تشارك الدواء مع أي شخص آخر حتى لو كان يعاني من حالة مشابهة .

    التداخلات الدوائية

    إذا كنت تتناول أي من الأدوية التالية أخبر الطبيب أو الصيدلاني ، فقد تحتاج إلى تعديل الجرعة أو إجراء فحوصات معينة :

    - بروبنيسيد- الكلورامفينيكول أو التتراسكلين.- الوبيورينول.-ميثوتريكسيت.-فينفلاكسين.-وارفرين.

    الجرعات وطرق الاستعمال

    - الشكل الدوائي معلق ( suspension ) يستخدم عند عدم المقدرة على بلع الأقراص ,
    يجب رج أو خض العلبة جيدا قبل الإستخدام
    - أقراص المضغ : تمضغ جيدا , يمكن أن تخلط مع الغذاء , لا تبتلع كاملة . - الأقراص طويلة الإفراز ( Extended release tablet) : تؤخذ مع الطعام , يؤخذ القرص كاملا لا تمضغ ، تكسر أو تسحق .
    - القرص لعمل معلق : يخلط القرص مع 2 ملعقة صغيرة (10 مل) من الماء. لا يمضغ و لا يبتلع القرص.

    اشكال الدواء

    كبسولات، أقراص 250 مغ، 500 مغ.
    مسحوق لمعلق فموي: 125 مغ /5 مل,200مغ/5مل,250/5مل,400مل/





  3. #753
    من أهل الدار

  4. #754
    من أهل الدار
    الـ Favism ..
    ما هو إلا مرض وراثى...
    ,ودا لأنه an X-linked inherited disease
    وبيكون ناتج عن نقص ..
    انزيم G6PD ...
    والجين الخاص بـG6PD موجود على X chromosome
    عشان كده قلنا عليه مرض وراثى ...
    وبما إنه X-linked .. فدايماً هنلاقى
    الـ favism بيصيب الـ males أكتر من الـ females
    >>دا بالإضافة إنه كمان more common مع
    الـ Mediterranean and African people
    والـG6PD ليه دور فعال جداً فى حماية
    الـRBCs من التكسير .. ودا لأنه بيقدر يساعد فى
    تكوين الـ glutathione system .. إزاى ؟!
    الـG6PD .. مسئول عن تحويل الـ NADP+
    إلى NADPH من خلال الـ HMP Shunt .. ودا
    بدوره يخلى الـ Glutathione فى الصورة
    الـ active اللى هيا الـ reduced ..
    والـglutathione system دا أحد وظايفه
    هنا حماية الـRBCs من الـhemolysis اللى
    ممكن تسببه الـ free O2 radicals .. اللى
    موجودة فى الـفول (fava beans) .. عشان
    كده اتسمت "أنيميا الفول"
    وكذلك بعض الأدوية .. اللى ممكن
    تسبب acute hemolysis للأشخاص
    اللى عندهم G6PD deficiency ..

    ولهذا بنعتبرالـ Favism .. أحد أهم مسببات
    الـ hemolytic anemia ..
    بس بمواصفات خاصة شوية زى:
    نقص عدد الـRBCs ودا شئ طبيعى نتيحة للـhemolysis ..
    بالنسبة للـ RBCs Size بيكون Normal .. وكذلك
    تركيز الـ Hb هتلاقيه كمان Normal ..
    يبقى مريض الـ favism .. لازم ننصحه بإنه يتجنب
    أولاً : الـ fava beans .. لأن ناتج تكسيرها بينتج عنه
    زى ما قلنا free O2 radicals ... باستثناء حالة وحيدة
    ممكن مريض يكون عنده نقص فى G6PD
    ويتناول حبوب الفول ...ولكن ...
    .. ميحصلش hemolysis للـRBCs .. وهى ..
    إن المريض زى ما عنده نقص فى الـG6PD يكون
    عنده كمان نقص فى الانزيمات المسئولة عن ..
    تكسير الـfava beans ..
    يعنى ممكن نقول:
    Patients with favism are always G6PD-deficient but not all G6PD-deficient individuals develop haemolysis when they ingest fava beans

    وإذا كان فيه ميزة للمرض ده .. فأكيد هتكون
    إن الـfavism confers protection against malaria
    خصوصاً اللى بتسببها الـ Plasmodium falciparum .. ودا
    طبعاً parasite .. وتفسير دا المنطقى على الأقل بالنسبالى إن
    إن مريض الـfavism واللى بيكون عنده زى ما قلنا نقص فى G6PD
    طبيعى يبقى عنده higher level من الـoxidative agents ..
    ودى بتكون deadly to the parasites
    ‪‎Treatmente
    مفيش specific treatment للـfavism ..
    عشان كده ممكن نقول إن الـtreatment هنا
    هو إننا نُجنّب المريض ده
    the drugs and foods that cause hemolysis
    * طيب بالنسبة للـ Drugs اللى لازم يتجنبها مريض الـFavism ..؟!
    ::
    ــ أولاً الـSulfonamides ..
    زى الـsulfanilamide & sulfamethoxazole & mafenide
    يبقى لو جالك طفل وعنده favim .. وطلب منك septrin
    وطلعتهوله .. يبقى عليا العوض فى البوست ده :D
    ــ بعض الـ Quinolones زى الـ ciprofloxacin
    ــ الـ nitrofurantoin >> زى الـ uvamin retard
    ــ الـ chloramphenicol & isoniazid & dapsone
    ــ الـ analgesics زى الـaspirin & phenazopyridine
    بالإضافة كمان للـ acetanilide ..
    ــ بالإضافة للـ antimalarial drugs زى الـ primaquin
    دا غير الـpamaquine & chloroquine


  5. #755
    من أهل الدار

  6. #756
    من أهل الدار

  7. #757
    من أهل الدار
    مــا هــو دواء الـتـسـمـم الـغـذائـي الآمن لـمـرضى الـقـصـور الـكـلـوي (Renal Impairment) ؟؟
    لقد شغلني هذا الموضوع ربما منذ أكثر من 6 أشهر، حيث بدأت بالبحث في كل المصادر والمراجع التي بين يدي، ولم أجد جوابا لهذا السؤال إلا اليوم
    إنــه دازولــيــك (Ornidazole) ..
    حيث ثبت بالتجارب على مرضى القصور الكلوي (ومن مصادر علمية موثوقة) أنه يمكن استخدامه لمرضى القصور بنفس جرعة الإنسان الطبيعي.. أي دون الحاجة إلى تنقيص الجرعة (Without Dose adjustment) ..
    (والجرعة الطبيعية غالباً : قرص قوة 500 مجم مرتين إلى ثلاث مرات باليوم ... بعد الأكل)...
    نعم ... يستخدم بنفس جرعة الإنسان الطبيعي مهما كانت وظائف الكلى ، ومهما كانت الكلى تعباااااااانة !!
    لأن إخراج الـ (Ornidazole) من الجسم (Excretion) إنما يتم عبر الكبد لا عبر الكلى


  8. #758
    من أهل الدار

  9. #759
    من أهل الدار

  10. #760
    من المشرفين القدامى
    eng-power
    تاريخ التسجيل: July-2013
    الدولة: iraq
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 37,900 المواضيع: 2,891
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 31036
    مزاجي: عصبي
    أكلتي المفضلة: fish
    مقالات المدونة: 2
    هل تعلم أن بروفين يؤخر ظهور اعراض الزهايمر


صفحة 76 من 183 الأولىالأولى ... 26667475 76777886126176 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال