صفحة 99 من 183 الأولىالأولى ... 49899798 99100101109149 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 981 إلى 990 من 1828
الموضوع:

معلومات طبية عامة - الصفحة 99

الزوار من محركات البحث: 16471 المشاهدات : 165730 الردود: 1827
الموضوع مغلق
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #981
    من المشرفين القدامى
    eng-power
    تاريخ التسجيل: July-2013
    الدولة: iraq
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 37,943 المواضيع: 2,891
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 31151
    مزاجي: عصبي
    أكلتي المفضلة: fish
    مقالات المدونة: 2
    اوكسيبرال كبسول له تأثير

    Selective Vasoregulating Action

    ينظم و يحسن الدورة الدموية المخية



  2. #982
    من المشرفين القدامى
    eng-power
    لماذا يفضل استخدام مادة Dexketoprofen عن مادة كيتوبرفين التي في كبسولات كيتوفان و بروفينيد ؟


  3. #983
    من المشرفين القدامى
    eng-power
    ما هي اشهر الاثار الجانبية لمادة نيتروجلسرين التي تستخدم لعلاج مرضى الذبحة الصدرية ؟
    .


  4. #984
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: August-2016
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 3,290 المواضيع: 12
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 904
    آخر نشاط: 2/October/2016
    ششكرن للنقل

  5. #985
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: January-2012
    الدولة: iraq
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 8,866 المواضيع: 314
    التقييم: 4737
    مزاجي: الحمدلله على كل حال
    المهنة: Doctor
    أكلتي المفضلة: fish
    موبايلي: galaxy A5 , Not 10.1 ,iphone 6 plus


    عدوى المستشفيات:
    تعتبر العدوى المكتسبة في المستشفيات من أكثر المشاكل خطورة، التي قد تصيب المرضى، خاصة كبار السن منهم وذوي المناعة المحدودة، والمرضى الذين هم في حاجة إلى علاج طويل الأمد مثل مرضى العناية المركزة ومرضى الحروق.
    ويُعد الإهمال في اتباع الأساسيات الطبية في تطبيق تقنيات العلاج من العوامل المهمة التي قد تساعد على تعرض المرضى إلى العدوى من داخل المستشفى التي قد تؤدي إلى طول الإقامة وفتح المجال أمام أنواع أخرى من ميكروبات غالباً ما تكون أكثر ضراوة على مجابهة المضادات الحيوية والتسبب في إحداث أنواع أخرى من العدوى صعبة العلاج. ويرجع الإهمال أو القصور في اتباع الشروط الأساسية في العلاج الطبي إلى عدم دراية البعض بالأسس الصحيحة واللامبالاة من البعض الآخر مما يؤدي إلى مشاكل طبية يصعب علاجها.

    * عدوى المستشفيات

    * تحدث إلى «الشرق الأوسط» الدكتور محمد عبد الرحمن حلواني، رئيس قسم مكافحة العدوى بمستشفى الملك فهد العام بجدة، والاستشاري بمجلس تطوير الخدمات الصحية بمنطقة مكة المكرمة، معرفاً مكافحة العدوى المكتسبة في المستشفيات بأنها علم مستقل بذاته على الرغم من أنها تدخل في كل عمل أو إجراء طبي علاجي لأي مريض مهما كان سنه أو كانت حالته المرضية، وأكد أن غسل اليدين من قبل الطبيب، مثلا، قبل وبعد فحص المريض، هي الخطوة الأولى لمنع انتشار أي ميكروب من الطبيب إلى المرضى أو بين المرضى بشكل عام.

    ولم تكن هذه الحقيقة معروفة حتى اكتشفت من قبل العالم الهنغاري سيميلويز في القرن التاسع عشر، الذي وجد أن النساء الحوامل اللائي أصبن بحمى النفاس بعد الولادة، كن قد تعرضن للكشف من قبل مجموعة من الأطباء لم يغسلوا أيديهم، واستنتج بعد دراسة أجراها أن اليدين هما العامل الأول في انتقال الميكروب إلى المرضى. ولم يعرف علم مكافحة العدوى في ذلك الوقت كعلم مستقل بل كان كجزء من الطب ثم أُدرج بعد ذلك تحت الطب الوقائيPreventive medicine إلى فترة ليست بالقصيرة، ثم أُدخل تحت تخصص الأمراض المعدية حتى أصبح علماً مستقلاً بذاته مع بداية التسعينات. ثم تطور هذا العلم بعد ذلك حتى أصبح له أساتذته ومعاهده المتخصصة حول العالم.

    وتأتي أهمية العدوى المكتسبة في المستشفيات إلى عدة أسباب منها أن العدوى تزيد من خطر الوفاة ومضاعفات المرض وتزيد من مدة بقاء المريض في المستشفى وتؤثر بشكل كبير على جودة العمل الطبي والذي يحتاج فيه المريض المصاب إلى جهد أكبر للإشراف عليه ناهيك عن زيادة التكلفة وإشغال الأسرة.

    * أنواعها ومصادرها

    * من الممكن أن تنتقل جميع أنواع العدوى بين المرضى في المستشفى، إلا أن الأنواع الأساسية والأكثر ظهوراً هي عدوى الجهاز البولي، عدوى الجهاز التنفسي، تسمم الدم، وعدوى جروح العمليات. وتظهر دائماً أعراض العدوى المكتسبة داخل المستشفيات بعد 48 ساعة على الأقل من الدخول إلى المستشفى.

    اما مصادر العدوى المكتسبة في المستشفيات، فهي خارجية Exogenous وهي من البيئة المحيطة بالمريض، او داخلية Endogenous من داخل جسم المريض، خاصة التجويف الفموي أو القولون بسبب احتوائهما على ميكروبات متعايشة بشكل طبيعيNormal flora.

    وتعد المصادر الخارجية الأكثر شيوعاً في التسبب في العدوى وتصل إلى المريض عبر المرضى المخالطين أو من البيئة المحيطة أو عن طريق التعرض المباشر للأدوات الطبية الملوثة بالميكروبات أو غير المطهرة أو المعقمة بالشكل الصحيح. ويلعب العاملون في القطاع الصحي من أطباء وممرضين وفنيين الدور الأساسي في انتقال هذا النوع من العدوى بينما تبقى مصادر العدوى الداخلية قصراً وفي معظم الأحيان على مرضى العناية المركزة والمرضى ذوي الإقامة الطويلة الأمد في المستشفى. وتزداد المسؤولية على العاملين في القطاع الصحي بوجه عام نحو تطبيق الرعاية الصحية عند مواجهة مرضى مصابين بأنواع مختلفة من العدوى، لذا وجب عليهم تحديث معلوماتهم من حين إلى آخر والاتصال بالمتخصصين في هذا المجال والرجوع إلى أساسيات العمل لمعرفة كيفية التصرف في بعض الحالات الحرجة.

    ومثلا ففي العمليات الجراحية مهما صغرت أو كبرت، تتفاوت نسبة تلوث الجروح اعتمادا على نوع العملية وطول مدتها وحالة المريض المناعية إضافة إلى الوسط المحيط. لذا كان لزاماً على الفريق الجراحي اتباع الوسائل الوقائية قبل وأثناء العملية. قد يظن البعض أن إهمال العناية بجروح العمليات بعد العملية هو ما يؤدي إلى التهاب هذه الجروح، بينما الحقيقة هي أن وقت إجراء العملية هو أحرج الأوقات بالنسبة للمريض، حيث يتم فيه تعرض الأنسجة الخالية من أي نوع من الميكروبات إلى أنواع مختلفة منها أثناء العملية مما قد يؤدي إلى حدوث بعض الالتهابات بعد فترة قصيرة من إغلاق الجرح معرضةً الجرح للفتح مرة أخرى والمريض لخطر المخدر الموضعي أو الكلي، ناهيك عن التعرض للمضادات الحيوية ذات التأثير الشديد على أعضاء الجسم المختلفة، وقد يصل الميكروب المسبب لعدوى الجروح مجرى الدم مسبباً تسمم الدم ومؤدياً إلى فشل الأعضاء ومن ثم الوفاة.

    وينطبق القول على استخدام الأساسيات البسيطة للعلاج كإدخال القسطرة البولية مثلاً وإن كان هذا الاجراء من الإجراءات التي تعد بالروتينية الآن في معظم المستشفيات إلا أن القصور في اتباع الطرق الأساسية أو الإهمال فيها قد يؤديان إلى التهابات عديدة في الجهاز البولي قد يطول أو يصعب علاجها. ويبقى المرضى ناقصو المناعة وكبار السن هم الأكثر عرضة للإصابات المتعددة بعدوى المستشفيات والتي يقف أمامها الأطباء حائرين على كيفية اختيار العلاج المناسب والفعال، فمريض العناية المركزة المتقدم في العمر الذي لا تؤدي رئتاه وظيفتهما بشكل طبيعي وتم توصيله إلى جهاز التنفس الميكانيكي يكون أكثر المرضى قابلية للإصابة بالعدوى بسبب تعرض جسده، خاصة رئتيه إلى أجسام غريبة وهي الأنابيب البلاستكية المكونة لجهاز التنفس السهلة التلوث بالميكروبات.

    لذا كان لا بد من العناية به وبشكل مركز وعدم لمس المريض أو مباشرته بأي شكل من الأشكال دون أخذ الحيطة الكاملة وغسل اليدين ثم لبس القفازات أثناء شفط أي إفرازات من صدره وقبل لمس أي مريض آخر أو حتى لمس جزء آخر من جسم نفس المريض المتصل بجهاز التنفس ومن ثم خلعها وغسل اليدين وذلك لقدرة الميكروبات المختلفة على الالتصاق بالأيدي والانتقال من منطقة إلى أخرى، سواء أكانت الأيدي مغطاة بالقفازات أو لم تكن. وينطبق القول أيضاً في عدم لمس أي من أدوات المريض بأيدٍ ملوثة، خاصة توصيلات المحاليل المختلفة الداخلة إلى جسده فقد تؤدي إلى دخول هذه الميكروبات إلى داخل جسم المريض محدثة عدوى شديدة قد تؤدي لا سمح الله إلى الوفاة السريعة.

    * الوقاية من العدوى

    * لا توجد هنا ـ مع الأسف الشديد ـ طريقة معينة توقف عدوى المستشفيات وانتشارها، إلا أن استخدام المعايير الوقائية اللازمة والتقصي الوبائي بشكل مستمر قد يخفض حتى 25% إلى 30% من هذه العدوى، ويبقى غسل الأيدي الطريقة الأكثر فعالية في خفض انتشار العدوى بين المرضى، يليه التدريب الفعال وأخذ الاحتياطات اللازمة في مجال مكافحة عدوى المستشفيات وعزل المرضى المصابين للحد من انتشار العدوى بينهم من العوامل المساعدة.

    وأخيراً، فعلى العاملين في القطاع الصحي التكاتف مع بعضهم بعضا والعمل بروح الفريق الواحد وتبادل المعلومات وسؤال الاختصاصيين عن كيفية تفادي حدوث العدوى وأفضل طرق العلاج، خاصة فيما يخص استخدام المضادات الحيوية الواسعة الطيف Wide Spectrum Antibiotics أو حين وضع عدة مضادات حيوية لتعمل مع بعضها بعضا والرجوع دائماً إلى سياسات العمل الموضوعة للمستشفيات، وذلك في عدم صرف المضادات الحيوية عشوائياً وعدم علاج حالات التلوث السطحي بأي ميكروبColonization، بل علاج حالات العدوى فقط Infections Systemic، حيث ان التسرع في إعطاء المضادات الحيوية وعدم الخبرة في الاختيار قد يؤديان إلى نشوء سلالات ميكروبية مقاومة للمضادات الحيوية سريعة الانتشار مثل البكتيريا فائقة المقاومة للميثيسيلين (MRSA) Methicillin-Resistant Staphylococcus Aureus القادرة على الاستيطان داخل بيئة المستشفيات معرضة المرضى لخطر اكبر قد يستحيل معه العلاج.


  6. #986
    من أهل الدار
    البروجسترون :
    هو هورمون اثنوي يتم إنتاجه في المبايضِ أثناء النصف الثاني من الدورة الشهرية، وهو يساعد على تهيِئة الرحم للحمل، حيث يقوم بتهئية بطانة الرحم (يؤدي إلى زيادة سمك بطانة الرحم وتغذيتها) لإستقبال البويضة التي سيتم تلقيحها إذا ألتقت بالحيوان المنوي، أما إذا لم يحدث التلقيح فيسينخفض مستوى هرمون البروجسترون وتحدث الدورة الشهرية

    معلومات منوعة عن هرمون البروجسترون

    - هرمون البروجسترون يكون منخفضآ في الجزء الاول من الدورة الشهرية ثم يرتفع في فترة التبويض وينخفض في نهاية الدورة الحيضية
    - هرمون البروجسترون يُنتج أيضاً في المشيمة أثناء الحمل ( قرب نهاية الثلث الاول من الحمل ويستمر حتى ولادة الطفل)حيث يساعد على أداء وظيفة المشيمة بالشكل الصحيح
    - هرمون البروجسترون يُصنع من الغدة الكظرية والخلايا السمنية بعد سن اليأس
    - مستويات هرمون البروجسترون عند الحامل أعلى بـ 10 مرات من المرأة غيرالحامل
    - ينظم هرمون البروجسترون الدورة الشهرية ويلعب دورآ في الرغبة الجنسية
    - يُعتقد بأن مستويات البروجسترون العالية لها علاقة بـ متلازمة ما قبل الحيض
    - هرمون البروجسترون يكون أعلى عند المرأة الحامل بتوأم أو أكثر من الزوجة الحامل بجنين واحد
    - في نهاية الحمل يهبط مستوى البروجسترون ليساعد على البدء في الإنكماش
    - عندما تصل المرأة إلى سن اليأس ينخفض مستوى البروجسترون لديها

    اختبار هرمون البروجسترون يقيس كمية الهرمون في عينة الدم التي تأخذ بواسطة أبرة توضع في عروق أعلى الذراع

    أهمية فحص هرمون البروجسترون

    - دراسة مشاكل الخصوبة أو لمراقبة الحمل
    - يراقب نجاح العلاج الدوائي للعقم، أو تأثير المعالجة بالبروجسترون
    - معرفة إذا كان هناك تبويض أم لا للزوجة التي تعاني من صعوبة الحمل
    - يراقب وظيفة المبيضين والمشيمة أثناء الحمل

    عوامل تؤثر على نتيجة تحليل و اختبار هرمون البروجسترون

    - إذا كنت قد أجريت تشيخص تصويري كمسح للغدة الدرقية أو للعظام وتم إستخدام مادة مشعة
    - إذا كنت قد أجريت أية إختبارات أخرى خلال السبع أيام التي تسبق الفحص
    - إذا كنت تتناولين أدوية حبوب منع الحمل التي تحتوي على هرمون البروجسترون أوالاستروجين أو كليهما معآ
    - إذا كنت تتناولين أدوية معينة مثل ampicillin أو clomiphene
    - يجب الأخذ في عين الإعتبار أن مستويات هرمون البروجسترون تكون أعلى في وقت النوم، وأخفض في أوائل الصباح وبعد التمرين ووجبات الطعام
    - أخطاء في المختبر كالتلوث أو تبريد ناقص ...إلخ

    القيم الطبيعية لنتيجة تحليل هرمون البروجسترون تختلف من مختبر لآخر، وعادة يوضع القيم الطبيعية بجانب نتيجة التحليل، وفي كل الأحوال يجب إستشارة الطبيب المعالج.

    القيم المرتفعة عن المعدل الطبيعي لهرمون البروجسترون تعني:

    - قد تشير إلى الحمل
    - ورم في المبايض أو الغدة الكظرية
    - حمل رحوي
    - فرط في إنتاج هرمونات الغدة الكظرية

    القيم المنخفضة عن المعدل الطبيعي لهرمون البروجسترون تعني:

    - مشاكل في التبويض
    - إذا كنت حامل فهذا مؤشر لفشل الحمل

    مركب pregnanediol

    يُحطّم البروجسترون في الجسم بشكل رئيسي إلى مركب يدعى pregnanediol. إن كمية pregnanediol في البول أو الدم يمكن أن يُقاسا أيضآ (حيث يتم جمع عيّنة مأخوذة من كل البول الذي جمع خلال 24 ساعة) لمراقبة إنتاج البروجسترون بالمبايضِ والمشيمة أثناء الحمل ولتأكيد نتائج إختبار البروجسترون في الدم

    القيم الطبيعية لهرمون البروجسترون لإمرأة غير حامل متوسط دورتها الشهرية 28 يومآ
    الايام من 1 - 6 أقل من 100 ng/dL أقل من 1 ng/mL
    الايام من 7 - 14 20 - 150 ng/dL 0.2 - 1.5 ng/mL
    الايام من 15 - 28 250 - 2800 ng/dL 2 - 28 ng/mL

    القيم الطبيعية لهرمون البروجسترون في فترة الحمل
    الثلث الاول 900 - 4700 ng/dL 9 - 47 ng/mL
    الثلث الثاني 1700 - 14700 ng/dL 17 - 147 ng/mL
    الثلث الثالث 5500 - 20000 ng/dL 55 - 200 ng/mL

  7. #987
    من أهل الدار

  8. #988
    من أهل الدار
    التهاب بطانة الرحم:

    التهاب بطانة الرحم (Endometritis) هو التهاب في الطبقة الداخلية من الرحم. قد ينجم التهاب بطانة الرحم نتيجة الحمل او بدون علاقة بالحمل. عندما لا يكون للالتهاب علاقة بالحمل فهو مرض التهابي حوضي (PID - Pelvic inflammatory disease). في احيان عديدة يكون التهاب بطانة الرحم مرتبطا بالتهاب البوقين (Salpingitis)، التهاب المبيضين (Oophoritis) والتهاب الصفاق الحوضي (Pelvic peritonitis).

    ينشا الالتهاب، بشكل عام، نتيجة لتلوث مصدره المسالك التناسلية السفلى.

    اسباب التهاب بطانة الرحم.

    هنالك عدة عوامل خطر معروفة لظهور هذا الالتهاب، من بينها:

    وجود لولب رحمي (Intrauterine device - IUD): خيط اللولب الموجود في قناة الولادة، او في الفرج (Vulva)، يمكن ان يستغل كموصل بواسطة مسببات التلوث، والذي تستطيع بواسطته التسلق الى جوف الرحم.هل من الممكن ظهور اعراض حمل على اللولب!
    التهاب عنق الرحم الثانوي لتلوث الكلاميديا (Chlamydia ) او لداء السيلان (Gonorrhea).
    عملية جراحية في جوف الرحم (وقف الحمل او كشط الرحم لسبب اخر).
    بعد الولادة او الاجهاض: هؤلاء المريضات معرضات للخطر بدرجة كبيرة لان عنق الرحم عندهن يكون منفتحا حتى المنتصف ولا يستطيع ان يشكل حاجزا وواقيا. وجود كمية كبيرة من الدم، وجود تخثرات دموية وباقي نواتج التحلل النخرية (Necrotizing)، مثل الاجهزة الطبية التي استعملت في عملية كشط الرحم – تشكل، هي ايضا، عوامل خطر.
    ممارسة الجنس بدون عازل ذكري (Condom).
    تعدد الشركاء في العلاقات الجنسية.
    فترة الولادة، الفترة الزمنية ما بين نزول السائل السلوي (Amniotic fluid) وبين الولادة (كلما كانت هذه الفترة اطول كلما ارتفع خطر التلوث)، العملية القيصرية وفقر الدم (Anemia) – هي عوامل خطر لتطور التهاب في بطانة الرحم، واحيانا لتطور التهاب في عضلة وجسم الرحم في فترة النفاس (Postpartum period).

    الشكاوى المميزة للمراة المنجبة التي اصيبت بالتلوث هي: ارتفاع درجة حرارة الجسم، القشعريرة، الاوجاع في اسفل البطن والافرازات ذات الرائحة الكريهة التي تخرج من قناة الولادة (Birth canal)، وخاصة اذا كانت عملية الولادة قد استغرقت وقتا طويلا.

    المراة التي تصاب بالتهاب غير ذي علاقة بالحمل والولادة، تشكو عادة من الم اسفل البطن ، افرازات من المهبل، الام خلال اقامة علاقة جنسية، الام اثناء التبول، ارتفاع درجة حرارة الجسم واعراض مرضية عامة اخرى.

    يجب التنويه بانه بالرغم من ذلك، فان المراة التي تصاب بالتهاب حوضي مصدره الكلاميديا لا تشعر بالضرورة باعراض المرض البارزة، ولا حتى باعراض مرضية عامة.

    المسببات المسؤولة عن ظهور التهاب بطانة الرحم هي، بشكل عام، جراثيم متعددة ومن انواع ومجموعات مختلفة. لذلك، فان العلاج يكون بواسطة المضادات الحيوية (Antibiotics) المركبة من اكثر من دواء واحد.


  9. #989
    من أهل الدار
    الوحم
    إن الوحم في غالب الحالات يعتبر علامة على أن الحمل يسير بشكل جيد لكن هذا ليس قاعدة عامة مؤكدة 100%, ونحن لا نعتمد على أعراض الوحم في تحديد سلامة الحمل.
    فقد لا تعاني السيدة من الوحم على الإطلاق، ومع ذلك يكون حملها سليما وطبيعيا, والعكس صحيح أيضا، فقد تحدث أعراض الوحم وبشكل كبير، ويكون الحمل غير سليم كما يحدث في الحمل العنقودي مثلا, أو الحمل خارج الرحم.

  10. #990
    من أهل الدار
    الادينوسين دايفوسفيت يشتغل عالرسبتور مالتة على البليتلت(دواء الكلوبيدوكريل يغلق هذا الرسبتور) ويسوي مجموعة من التغيرات على البليتلت والتي تجعل الكلايكوبروتين تو بي ثري اي رسبتور ملائم لكي يستطيع الفايبرينوجين ان يربط البليتلت فيما بينهن ويسوي خثرة
    الكلايكوبروتين تو بي ثري اي ينغلق بالادوية التالية ابسيسيماب-تايروفيبنان-ابتيفيباتايد وهناك مرض وراثي يكون فيه هذا الرسبتور غير فعال ويسمى مرض كلانزمان ثرومبوسثينيا


صفحة 99 من 183 الأولىالأولى ... 49899798 99100101109149 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال