هو ليس نكره
امام من تنقصهم المهنيه وتمثيل بلدهم امام المحافل الخارجيه ولا يجيدون الاجابه سوى بالخطابات والاعلام فسفاراتنا ووزاره خارجيتنا هي ليست الا محطه للوفود والبعثات وكسب الاموال فلا تجيد الدفاع ولا تجيد الكلام كما يتكلم النكره كما اسميه ليكون
هكذا هو حال الدوله عندما تكون ضعيفه سيادينا لانهم كرسوا خلف مصالحهم الشخصيه والتبعيه لاحزابهم ومذاهبهم ليتطاول عليها ويتدخل بشؤنها كل من هب ودب تحت مسميات نصره جهة ما تعود لمذهبها وطائفتها والشعب من كل الاطراف مخدوع فيهم تنقصها المهنيه والقدرة عل اتخاذ القرارات الصحيحه وفق سبل دبلوماسيه وسياسيه تحفظ كرامه الوجوه ليكون الملاذ هوه ربط الدين بالسياسه وربط السياسه بالحزب وربط الحزب بدول اقليميه وخارجيه ما انزل الله بها من سلطان فالمرتشي دائما يكون ضعيف امام الراشي ..ليتطاول كم معتوه ومعتوه ولكن باقنعه مختلفه