ببالغ من الحزن والأسى وبقلوب مؤمنه بقضاء الله وقدره ، تلقيت خبر وفاة صديقي واخي العزيز ( حسين محسن حسن العوده القيسي ) وبهذا المصاب الاليم لا يسعني الا ان أتقدم الى اهله واشقائه جميعا بتعازيالحارة وبمشاعر المواساة والتعاطف الأخوية المخلصة،
سائل الله تعالى أن يتغمد الفقيد العزيز بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وينعم عليه بعفوه ورضوانه وينعم اهله جميل الصبر والسلوانوحسن العزاء.
إنالله وإنا إليه راجعون ،،
( كل وردة مصيرها الذبول لكن الذكرى تبقى ولا تزول ) وذكراك يا اخي وصديقي دائمة الخلود والى الابد.
ا
— يشعر بـالحزن.