مشتاق لابو الحسنين
ﺃﻳﺎﻡ ﻣﻤﻠﺔ ﻭ ﻧﻮﻡ ﻏﻴﺮ ﻣﻨﺘﻈﻢ ﺟﺴﺪ ﻣﺮﻫﻖ ﻭ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺗﻤﺮ ﻭ ﻻ
ﺷﻲﺀ ﺟﺪﻳﺩ...
شغلة تفور الدم ... والله
والحجي .. يزعل
شكرا حاج .. شكرا باش مهندس .. شكرا زعومي .. العبوا بيها ..
وخلي ولد الخايبة نايمين بالسواتر ...
لهذا الحد وخلص
تجاوزتوا كل الخطوط الحمر
اعترف اني كسووووووووووووووولة اليوم