اعترف
اكره العيد لان دائما يصير شي يقهرني وصار هالشي
تذكرت أني أنا كذلك ساموت يوما بنفس الطريقة ربما ... لا داعي للحزن علي ولا كتب قصيدة ولا كتابة رثاء ولا تصريحات رنانة ولا صور بالفيس ولا قفشات بالمنتديات حزينة . يكفي ان يكون دمي محفز لتنهضوا بصمت .. تنتصروا لي بصمت .. كصمتي في قبري ... لو كان لي قبر ولم اتحول رماد
أعترف
أحب العيد فانة يذكرني بالبدايات الجميلة المنتظرة ..
تسجيل خروج
الطفيليات ... مزعجة جدااا ... خاصة لانتا ميبا ما افرق بينهم دوما ....