عارضات أزياء "ضوئيات" ورسوم من صور الأشعّة... أزياء تتخطى الحدود
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- لم يعد الحديث عن دمج التكنولوجيا بالأزياء أمراً جديداً، خصوصاً مع انتشار الأزياء المصنّعة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، والتي أزالت أي حدود تتعلق بالتصاميم الممكنة أو المواد الأولية المتسخدمة.
وتوصّلت المصممة البريطانية بروك روبرتس، التي عملت في السابق أخصائية أشعّة، إلى طريقة جديدة للدمج بين العلوم والتصميم، من خلال توظيف الأشكال والرسوم الظاهرة على رسوم الـ MRI والأشعة السينية وغيرها كنقوش على الأقمشة والملابس. وتمكنّت أيضاَ من استخدام المسح الطبي للتوصل إلى تقنية للحياكة بأشكال تشبه تموّجات سطح الدماغ البشري.
ولم تنحصر ابتكارات روبرتس على الملابس، إذ صنّعت مجموعة من المنتجات الذكية المرتبطة بعالم الأزياء، مثل مجسم "Headworks" الضوئي ثلاثي الأبعاد لدمية عارضة أزياء (مانيكان)، ومشروع "Modeclix" الذي صنّع قماشاً مطبوعاً بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد يتبع حركة انحناءات الجسم، وتجربة الواقع الافتراضي التي يمكن من خلالها نقل المشاهدين إلى الصفوف الأولى في أسبوع لندن للموضة.
ومن الأمثلة الأخرى للدمج بين التقنية والأزياء هي بزّة "Bruise Suit"، التي صممها فريق من الكليّة الملكيّة للفنون في لندن بالتعاون مع المصممة ماري بنسون. وتتغير ألوان أجزاء من هذه البزّة عند التعرّض لإصابة ما، ما يجعلها ذات قيمة عالية لدى الأشخاص الرياضيين المصابين بإعاقات تمنعهم من الشعور ببعض أجزاء الجسم.
ومن الأمثلة الأخرى للأزياء الذكيّة هي سترة "Infi-tex" للمتزلّجين، التي توظّف حساسات خفيّة تسمح بالسيطرة على الأجهزة النقالة بلمسة على الأكمام.
توصّلت المصممة بروك روبرتس، إلى طريقة للدمج بين العلوم والتصميم، من خلال توظيف الرسوم الظاهرة على رسوم الـ MRI والأشعة السينية كنقوش على الأقمشة والملابس.
أيضاً، تمكنّت باستخدام المسح الطبي من أن تتوصل إلى تقنية للحياكة بأشكال تشبه تموّجات سطح الدماغ البشري.
ولم تنحصر ابتكارات روبرتس على الملابس. إذ صنّعت مجموعة من المنتجات الذكية المرتبطة مثل مجسم "Headworks" الضوئي ثلاثي الأبعاد لدمية عارضة أزياء (مانيكان)، الظاهرة أعلاه.
تم حذف الصورة لعدم ملائمتها
ومن أعمالها الأخرى مشروع "Modeclix" الذي صنّع قماش مطبوعاً بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد يتبع حركة انحناءات الجسم بحيث يتأقلم مع زيادة أو خسارة الوزن.
ومن الأمثلة الأخرى للدمج بين التقنية والأزياء هي بزّة "Bruise Suit"، التي يتغير لون ألوان أجزاء منها لدى التعرّض لإصابة ما، الأمر الذي يجعلها مفيدة للرياضيين المصابين بإعاقات تمنعهم من الشعور ببعض أجزاء الجسم.
كما يمكن لأي شخص عيش تجربة أسبوع لندن للموضة عن بعد، عبر تقنية الواقع الافتراضي 360 درجة.
ومن الأمثلة الأخرى للأزياء الذكيّة هي سترة "Infi-tex" للمتزلّجين، التي يوظّف حساسات خفيّة تسمح بالسيطرة على الأجهزة النقالة عبر لمس الأكمام.