إن شاء الله لانا ... ألف هلااا
سولفيها سالوفة .. مو صعبة .. جربي فقط .. أهلاً بروح الأمل
على امتــداد الآف الفـــراســـخ .. ..
كانـــت هنــاك مقبـــرة الأحــلام ..
هنــــا دفنــتْ هي حــــلم زواجهــــا منـــه ..
ودفنـــــتْ خيباتهـــــا الكبيـــرة معه,,
وعلى بــعد أشبــآر بالقرب منها ..
هو دفـــن وعــوده وأدَّ عهـــودهُ لها ..
وأحــيا أنانيتـــهُ من جديــــد ولمـــــعَ خُبــــث آدمــه ...في الوقــت الذي
لمعـــت فيهِ عيونهـــا بدمــوع الخيبـــة ..!
أرجو أن أكون وُفقتُ في فهم الفكرة ..مممممممم
روعاتك باباتي ..أفكــار فلاسفــة ..مودتي
فكرة جميلة
متابعة
جميل و بلغة رقيقة ابتسامة .. لكن تمنيت لو ذكرتِ لنا المكان .. اسمه أو أشياء دالة عليه إن لم يكن ممكناً .. يعني اسم البلدة أو الحي أو فد شيء يدل عليه لو كان ممكناً .. بمعنى آخر احنا هنا نحكي حكايات واقعية لأناس واقعيين و لأمكنة و أزمنة واقعية .. عموماً ألف شكر لافتتاحكِ حكايات الموضوع .. تقييم مستحق باباتي
الأجمل أن تكوني مشاركة أيضاً جوري
كان في طريقه الى مدينة اجداده
كان سائرا بسرعة كبيرة .. فالطريق الفارغ كان مغريا جدا لهذه السرعة ..
الكوت .. كانت اخر مرة قد ذهب اليها هي هذه المرة ..
المرة التي لا يزال يتذكر تفاصيلها جيدا .. وتفاصيل طريقها .. تفاصيل ذلك الحادث الذي قد كتب له الله فيه عمرا جديدا
فخلال سيره وعلى غفلة فاجأته سيارة (شاحنة) كبيرة جدا ، وبأتجاه معاكس له ...
ايقن ان الموت المحتم واقع لابد منه ..
لكنه وبكل ما بقى فيه من قوة حاول تغيير مساره ..
تلك السرعة المصحوبة بتغيير المسار المفاجيء كان سببا في انقلاب سيارته على جانبها .. كان لذاك الانقلاب فضل في إبعاده عن مسار الشاحنة الكبيرة ..
كانت لحظات اختصرت عمرا كاملا .. وبشرت بولادة عمر جديد ..
ونحمد الله كثيرا على سلامة والدي من ذلك الحادث
وشكرا لك استاذ شيفرة ..
لا اعلم ان كنت قد وفقت في فهم فكرة موضوعك
ولكن هذا أول ما خطر ببالي عند قرائتي حروفك ..
فكرة رائعه