راضية تتنكر في زي جندي وتقف وراء الجنود وتعتقد ان لباس الحديد ثقيل جدا، وتقول لا أعرف كيف يرتديه الجنود .راضيه تمشى نحو ناصر وتحاول إسقاط الرسالة في جيبه عندما يطلب ناصر منها ان تعرف بنفسها راضيه خائفه . فيقول ان الجنود يجب ان يكون اكثر صرامه . راضيه تضع الورقه في جيبه وتخرج. وترى الحصان، وتسال فاطمة وتشاندا إذا رتبت هذا الحصان جيدا . فيقولان نعم . راضية تقول انا لا اعرف كيف اركب الخيل . فاطمة تسألها إذا كان ينبغي ترتيب عربه لها . راضية تتذكر كلمات ناصر التشجيعيه . وتقول إنا سوف تركب الحصان . راضيه تتسلق الحصان لكنها تسقط . فاطمة وتشاندا يساعدها على الركوب. التونيا يصل الى منزل رئيسه. أصدقاؤه يسخرون منه أنه عاد بعد وقت طويل. فيطلب منهم التوقف عن السخرية ويسأل أين هو الرئيس . ثم يذهب له وكلاهما يتحدثان. يقول رئيسه انت لم تتغير. الزعيم يقول له انت لست عبدا انت جندي لذلك لاتتردظ في قتل الناس . التونيا يقول انا لااريد ان اقتل الناس الابرياء . فيقول له الزعيم اقتل للمره الاخيره وسااعطيك مكافاه ضخمه .فيقول له انا تركت كل هذا واريد العيش بحريه . يقول رئيسه انا لن امنعك هيا اذهب وعش حياتك . التونيا يشكره ويقول انا لن انسى معروفك هذا طول حياتي . اوزما تقول لقطب لقد اعددت طبقك المفضل . قطب تقول زوجي وابني يشنان حربا ضد بعضهما كيف لي ان اشتهي الطعام .شمشاد تقول لاتضعفي وتناولي الطعام هيا . شمشاد سالت الخادمه اين راضيه وشاديه .. الخادمه تقول راضية ليست في غرفتها و فاطمة نائمه في مكانها.
راضية تتعلم ركوب الخيل وتسقط مرارا وتكرارا. تشاندا تقول لها هل اصبتي بشيء؟ . راضية تقول لا. تشاند تقول اذا لم تسيطري على هذا الحصان كيف ستصلين الى غزنه
شمشاد تسال فاطمه اين راضيه. فاطمة صامته . شمشاد تطلب من الخدم رمي فاطمة من الحصن .. فاطمه تتوسل لها . ناصر يطلب من الخدم تركها ويقول انها لاتعرف مكان راضيه فوظيفتها حمايه راضيه
راضيه تركب الحصان بنجاح وتشاندا تصفق لها .
تشاندا تقول انا قلقه على فاطمه اذا كانت ستخبرهم بانكي ذهبتي لغرنه راضيه تقول انا واثقه بانها لن تفتح فمها .فاطمه تخبر ناصر ان راضيه ذهبت لدلهي لوقف الحرب . راضيه تقول حتى اذا اخبرت فاطمه شمشاد فانا الان اعرف ركوب الخيل وسافلت من قبضت شمشاد.
شمشاد تقول ان فاطمة تكذب بالتاكيد . فاطمة تقول ان راضية تركت رسالة في جيب ناصر. ناصر يقرأ الرسالة ويقول ان فاطمه محقه .راضيه متوجهه نحو دلهي . قطب قلقه وتقول ماذا لو حدث لي شيء لابنتي، وتطلب من ناصر الذهاب ومنعها.
راضية تغسل جرحها في البحيره . تشاندا تضع عجينة عشبية على جرحها. تشاندا تتوتر وتبكي . راضية تقول ماذا حدث. تشاندا تقول انا ارتكبت خطأ كبيرا إنا نسيت ان اربط الخيول والان هربو .
التونيا يقول انه سيذهب الى المكان الذي يوجهه اليه قلبه . رئيسه يعطيه عملة فضية. التونيا يقول انه لايستطيع قبولها لكن الرئيس يصر والتونيا يشكره . أصدقائه يسالون الزعيم لماذا اعطى التونيا عمله ثمينه لخدمته الطويله . الزعيم يقول يمكنكم الحصول على هذه العمله عند قتلكم لالتونيا اصدقائه يقولون لكنه صديق طفولتنا كيف يمكن أن نقتله. الزعيم يقول عندما يترك المحارب عشيرته فيصبح خارجا عنها وليس منها لذلك يجب قتله . تشاندا تعتذر مرة أخرى لراضية لعدم ربط الخيول. راضية تقول هذا ليس خطأكي وأنا سوف اصل إلى غزنة بالتأكيد. انتي فعلتي واجبك واكثر انها اراده الله ان تهرب الخيول منا هيا انسي كل شي وابحثي عن الخيل .. السلطان خواجا يرى ناصر مندفع مع الجنود فيساله الى اين ذاهب . يقول ناصر انا ذاهب الى دلهي لاعيد راضيه . خواجا يقول اذا ذهبت هناك سيقتلك والدك.. يقول ناصر والدي ليس قاسيا جدا لقتل رجل واحد. خواجا يقول له والدك خائن فهو ارسل جنودا لقتلك من الافضل ان ترسل الجنود لاعادة راضيه بدلا منك . شمشاد تقول ان خواجا محق
. راضيه وتشاند يبحثان عن الخيل . راضيه تغطي راس تشاند بورقه لتحميها . تشاندا تقول لها انتي حريصه جدا على رعايه الخدم . فتقول لها راضية انتي صديقتي ولستي خادمه . كلاهما ينظر إلى رجل احدب يخرج من أوراق الشجر ويتبعونهم. تشاند خائفه. راضية تسأله من انت . الرجل يقول سياخذونكم راضيه تقول ماذا تقصد فيشير هناك الوادي الميت
اوزما تسال خواجا لما لم يرسل جنود لاعادة راضيه .. فيقول لها ان لديه عدد قليل جدا من الجنود، ولا يمكن إرسالهم.و راضية هي فتاة شجاعة جدا وتعرف كيف تحمي نفسها.
راضية تخاف من المتسول. توركان تاكل الفاكهه وتوبخ الخادمات. رسول خواجا ياتي ويطلب لقاء السلطان . توركان تتحدث اليه. وقال انه جاء ليسلم رساله قطب حيث ان راضيه مفقوده في دلهي . راضية تهرب من مخلب المتسول وتبدأ في البحث عن الخيول مرة أخرى مع تشاندا. توركان تقول للرسول انا لا ااريدك ان تقتل . فيقول لها ماذل تعنين فتقول له ان السلطان خواجا قتل ماركاند والان انت هنا السلطان لن يرحمك. الرسول يخاف لكنه يقول انا سااقدم الرساله له باي ثمن . فتقول له ان ايلتوميش يتدرب على سيفه الان . الرسول يخاف ويعطيها الرساله . ايلتوميش مشغول في حد سيفه. ركن الدين يقول للسلطان بامكانك الذهاب للحرب وانا سابقى في المملكه . وسااقطع البقاله على الناس . ايلتوميش يغضب .توركان تاتي وتقول ان احدهم بعث رساله .السلطان يفرح ويطلب قراتها فتقول يجب ان تقرءها انت افضل السلطان يقراها ويغضب ويقول ان ناصر شن الحرب ضدنا انا ساقتله . راضية وتشاندا يرين خيولهن بالقرب من فرقة لصوص .راضيه وتشاندا يفكن خيولهن وعلى وشك المغادرة لكن راضيه ترى اطفال مسجونين . راضيه تحرر الاطفال . ولكن اللصوص يحاصرونهم . فتقول لهم هل من الخطا تحرير الاطفال الابرياء . الرئيس يقول ساعاقبكم الرجال يتحركون نحوهن
اللصوص يمسكون راضيه وتشاندا ويجعلونهم عبيد . يقول ركن الدين بان راضيه لن تصل لدلهي ابدا ، واذا وصلت سوف تقتل توركان تقول ان راضيه ذكيه وستطلب مساعده من السلاطين واعتقد انها ستذهب للسلطان يالدوس لكني لن ادعها تذهب لغزنه ابدا . راضية تؤخذ اسيره من قبل لصوص . راضية تسالهم أين هم ذاهبون. فيقول لها انه يأخذها إلى سوق الرقيق حيث سيبيعها هناك ويحصل على المال .. راضيه تتذكر الرجل المجنون الذي قال سياخذونكم وتقول لتشاندا انه كان يحذرنا من سوق العبيد تشاندا تخاف....