جوعانه
بس حركة دم ... وكلشي مصار ...
حتى مواعيدهم مو مثل الناس ....
والله اليوم اشوية وانفجر بالبكاء ... بس حركت دمي وقلبي الي يدك هذه كافي
مريد ابقى بالعراق بعد
الزي المختلس من شوارع ميسان .. حزن الــ 1980 .. أول أيامه في الجامعة حينذاك .. الفتاة التي لا تبلغ حنجرة صراحته .. التي تشغل جوار مقعده .. الأمن العامة التي بعد شهرين من أول أيامه آنف الذكر .. ابنه الذي تزوج من ابنة ضابط الأمن .. لكن في النظام الجديد ! ابنه الذي شهد على رجل لم يره في مسرح الجريمة .. كما فعل من لف الحبل حول عنق أبيه .. ثم راح يقرأ السنن التاريخية للصدر الأول ! كوميديا أول محاولة لتخليل الــ الأجنة فـــــــي العراق .. قديماً كان أم جديداً
أعترف أنني أفكر جدّياً في افتتاح مدونة خاصة .. أكتب فيها عن : حزب البعث ، حزب الدعوة ، الولي الفقيه في إيران ، الله الذي لا يشبه الله /نا .... و عن حي المجبس في العمارة و زيونة في بغداد .. عن مراجع الدين الـــ ( كلاوات ) بسلطة النقد ـ الفلوس مو النقد الأدبي ـ و بسلطة المملكة المتحدة ... عن عادل رؤوف و عن عادل عكلة ... عن ناظم كزار و رائد علي .. عن نسائب السلطة حين كانت كافرة و حين أصبحت مؤمنة بالمهدي و ظهوره ، فسرقت خزائن الدولة لتمهد للدولة .. دولة العدل الــ ...................... .. لكن أحتاج لموافقة سامر تحديداً .. كي لا يقول أنني أثرت الشغب داخل الكتيبة الهادئة هذه ... سامر : توافق حبي ؟
ميته من التعب..منمت ابداا من البارحه