مشكلة شعوب الشرق الأوسط تفهم الديموقراطية على أنها الحرية المطلقة والفوضى بحيث تتجاوز على حقوق الآخرين ، حتى من يسمون أنفسهم علمانيين وحداثويين ومن لبسو زي الإلحاد انغمسو في هذا المستنقع ، هؤلاء الثلاثة مجرد فوضويين يوهمن العامة بأنهم مثقفون وفي الحقيقة ليسو الّا أناس فارغين والدليل أول شيء يقولونه عندما تحاورهم (آني مخلص فلان جامعة ، مرجعك فلان شمخلص ؟)