الحلقه الاولى...
اعطر تحيه بنفحات رمضانيه..كل عام والجميع بالف خير ..والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هنا أحببت ان يكون موضوعا ترفيهيا ثقافيا يحمل في طياته من الغرابه في الانتقاء وحتى نتبادل حروف السمر والابتسامه التي هي من صفات الوجوه المؤمنه على قول حبيب الله ورسوله ص تـَبسُمك في وجه أخيك صدقة...اليس كذلك وعليه احبتي سنختار في أماسي رمضان شكلا جديدا نتعاطى به معا كل مانحب حتى يكون نصيبنا منه مانرغب من حلاوة السمر وهذا سيزيدنا اكثر تماسكا اخويا وحتى لااطيل بهذه المقدمه الثقيله حتما ولكن سأخذكم الى عالم الطيور هذا المساء فتعالوا معي
هناك طائر يعد من أخطر الطيور اطلاقا وهو مايسمى الكاسواري..وساعطيكم نبذه مختصره من كلام حجي كوكل الكثير..بداية هذا الطائر يعيش في الغابات المطيره جدا في استراليا وغينيا وهو ثالث اطول وثاني اثقل طائر في العالم حيث يبلغ طوله متر ونصف ووزنه 90 كيلو غم ياالاهي يعادل كيسين من الطحين تقريبا وربك الستار اذا نام على صدرك
وكذلك يمتلك قدمين قصيرين لكن الستار منهن اذا ركضن سرعته تبلغ 50 كم ساعه يعني تعادل بي ام من يخفف بالسيطرات
وله مخالب حاده تجعله مفترسا وعدوانيا وقد تؤدي خفقاته الى الموت ربي يحفظ الجميع بس هاي حتى واحد ياخذ حذره مو
والان راح استعرض لكم حالاته النفسيه والتي تلاحظ جليا برؤية عيونه الجميله تعالوا شوفوا هههه
اولا خلونه نتعرف على صورته الكامله وبصراحه يخبل بالوانه الزاهيه ولو هو وكح بس يله نمشيها مو هههه
وهنا الصوره بالاسفل لمن يكعد من النوم بعد ليلة سهر طويله عالفيس ويشوف شكو ماكو
وطبعا عيونه حمر ماشابع نوم المسكين شيسوي هههههه
وهنا صورته بالاسفل من يضوج وانصحكم افلتوا ترى الشغله تعبانه والدنيا ماتتأمن يابه هذا محد يوكف بصدره حتى الدبابه
وهنا صورته بالاسفل من يرتاح بعد مايكتله اثنين ثلاثه حسب الواهس وهنا تقربوا منه بس على خفيف لاتطولون
وهنا صورته بالاسفل من يطنكر وتكب عنده فشوفلك شجره اختل وراها اي شي والله اذا شافك هاي الكاتبه عليك يارويحتي يسويك كنتاكي
وهنا بالاسفل صورة احد الضحايا الناجين من ثورة هذا البلوه السوده وبالمناسبه هم زين مايطير جان قصف حتى سكان الكواكب
وبالمناسبه هس تكولون شكد ظلمه عدوني اشو بالصوره الاخيره جنه مجنون ليلى حنين .....يابه حكم ماتدرون يله هس خلصنه الموضوع اليوم شعدكم من تعليقات هلا بيكم..ورمضان كريم للجميع
رد مع اقتباس
شكرا اخ عدنان
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روى الكربلائي
